الصفحه ٦٨ :
ومنها : ما رواه
فيه أيضا عن ابن بابويه عن جابر بن يزيد الجعفي قال : «قلت لأبي جعفر محمّد بن علي
الصفحه ٧٣ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ كساءه ، ثم رفع يديه ، ثم قال : اللهم هؤلاء آلي فصلّ
على محمّد وآل محمّد وأنزل الله : (إِنَّما
الصفحه ٧٩ : محمّد فنزوا باسم «النواصب» أي من
نصبوا العداوة لآل بيت محمّد ـ صلىاللهعليهوآله
ـ. وبهذا يعدّون من
الصفحه ١٢٥ :
١٠ ـ أبو الحسن علي بن محمّد «الهادي» (٢١٢
ـ ٢٥٤)
١١ ـ أبو محمّد الحسن بن علي «العسكري» (٢٣٢
الصفحه ١٣٦ :
فقلت يا رب من هذا؟
ومن هؤلاء؟ فنوديت يا محمّد هذا نور عليّ وفاطمة ، وهذا نور سبطيك الحسن والحسين
الصفحه ١٤٦ : التوقيع إلى الشيخ أبي جعفر محمّد بن
عثمان بن سعيد العمري ـ قدّس الله روحه ـ في التعزية بأبيه
الصفحه ١٤٧ : ـ :
وأوصى أبو القاسم إلى أبي الحسن علي بن محمّد السمري ـ رضياللهعنه ـ فقام بما كان إلى أبي القاسم فلمّا
الصفحه ١٦٤ :
عن علي بن محمّد بن زياد قال : كتبت إلى أبي الحسن ـ عليهالسلام ـ أسأله عن الفرج ، فكتب إليّ : «إذا
الصفحه ١٧٦ : أحمد بن محمّد بن عيسى ومحمّد بن الحسين عن البزنطي عن
حمّاد بن عثمان عن بكير بن أعين قال : «قال لي من لا
الصفحه ١٩٨ : محمّد». وجاءت في اسلوبها ومراميها
في أعلى أساليب الأدب العربي وفي أسمى مرامي الدين الحنيف وأدقّ أسرار
الصفحه ٢٢٤ : فيه :
«اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد ، وكثّر عددهم ، واشحذ أسلحتهم ، واحرس حوزتهم ،
وامنع حومتهم
الصفحه ٢٤٢ : : «اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد أهل الذكر الذين امرت بمسألتهم وذوي
القربى الذين امرت بمودّتهم وفرضت حقّهم
الصفحه ١٢ : يَوْمِ الْبَعْثِ) (٣) فهي في ولد عليّ ـ عليهالسلام ـ خاصة إلى يوم القيامة ، إذ لا نبيّ بعد محمّد
الصفحه ١٩ : باتباعه واجب عقلي.
ونحن ندّعي ونعتقد
أن الأئمة الاثني عشر ـ عليهمالسلام ـ بعد نبينا محمّد
الصفحه ٢٢ : الوحي ، فكما أنّ النبوة لطف ورحمة كذلك الإمامة.
قال الحكيم
المتألّه المولى محمّد مهدي النراقي : إنّ