الصفحه ١١٥ : له في الآية سوى النبوّة ، ومن
منازل هارون الإمامة ؛ لأنّ المراد بالأمر في قوله تعالى : (وَأَشْرِكْهُ
الصفحه ١٣٩ : الصحيحين ، ويلاحظ أنّ البخاري الذي نقل هذا الحديث كان معاصرا للإمام الجواد
والإمامين الهادي والعسكري
الصفحه ١٤٤ : اللاهيجي ـ قدسسره ـ : إنّ وجوب غيبة الإمام الثاني عشر متواتر عن النبيّ ،
وكلّ واحد من الأئمة عليهم الصلوات
الصفحه ١٤٩ : ـ قدسسره ـ حيث قال : إذا كان الإمام المعصوم موجودا وغائبا فليس
علينا بيان سبب غيبته بالتفصيل ، نعم يعلم
الصفحه ١٦٥ :
واعلم أنّ
الانتظار ليس بمعنى رفض المسئولية والعمل والتعهد ، وإحالة ذلك إلى الإمام المهديّ
ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٧٨ :
والتحذير منهم............................................... ٩٦
عقيدتنا في أن الإمامة بالنص
الصفحه ١٠٢ :
الإمامة بعده ، فنسبة الإهمال إليه ـ صلىاللهعليهوآله ـ إفك وافتراء ، وعليه فلا مجال بعد نصب النبيّ عليّا
الصفحه ١١٩ : ولاية النبيّ والوصيّ فيكون
عليّ ـ عليهالسلام ـ هو القائم بامور المؤمنين ، والسلطان عليهم ، والإمام
لهم
الصفحه ١٢٣ : ، ولا كلام فيه ، ويستفاد منه أنّ الدعوة إلى الإمامة مقرونة مع
دعوى الرسالة ، وهو حاك عن أهمّية الإمامة
الصفحه ١٦٢ :
وعلى إمامه وعلى
نفسه ، وأمسك من لسانه ، أضعافا مضاعفة كثيرة إنّ الله عزوجل كريم.
قال : فقلت
الصفحه ١٨٠ :
الإمامية أنّها تجعل منهم جمعية سرّية لغاية الهدم والتخريب كما يريد أن يصورّها
بعض أعدائهم غير المتورّعين في
الصفحه ٢٠٥ :
٣
ـ عقيدتنا في زيارة القبور
وممّا امتازت به الإمامية العناية
بزيارة القبور «قبور النبيّ والائمة
الصفحه ٣٤ : ـ : والأخبار في ذلك أكثر من أن تحصى (١) ، وكيف كان فالمراد من هذه الروايات حصر الإمامة الشرعيّة
في اثني عشر من
الصفحه ٤٤ : (١).
______________________________________________________
(١) يقع البحث في مقامات :
الأوّل
: أن مقتضى كون
الإمام قائما مقام النبيّ في جميع شئونه إلّا تلقّي الوحي
الصفحه ٥١ :
بمفادها كما لا
يخفى.
قال العلّامة
الطباطبائي ـ قدسسره ـ : «إنّ الإمام وقف على حقايق العالم