الصفحه ٢٥١ : الزنديق للصادق ـ عليهالسلام ـ : «أنّى للروح بالبعث والبدن قد بلي والأعضاء قد تفرّقت؟
فعضو في بلدة تأكلها
الصفحه ٢٧٣ : صاحبها؟
مروه فليستعد غدا للخصومة ، وروي فيه عن الصادق ـ عليهالسلام ـ أنّه قال : أيّ بعير حجّ عليه ثلاث
الصفحه ٧ :
ذلك ، محقا كان أو
مبطلا ، وجمعه أئمة ، انتهى موضع الحاجة منه. وعن الصحاح : الإمام الذي يقتدى به
الصفحه ٢٧٧ :
فهرس المحتويات
الفصل الثالث : الإمامة
عقيدتنا في الإمامة
الصفحه ١٦ :
فلا وجه لإدراج
النبوّة فيها أيضا. قال في دلائل الصدق : ويشهد لكون الإمامة من اصول الدين أنّ
منزلة
الصفحه ٦ :
والعدوان من بينهم.
وعلى هذا فالإمامة استمرار للنبوّة
والدليل الذي يوجب إرسال الرسل وبعث الأنبيا
الصفحه ١٠ :
وكيف كان فالأمر
سهل بعد ما عرفت من ماهيّة الإمامة عند الشيعة ، فالاختلاف بيننا وبين العامّة
اختلاف
الصفحه ٢٤ : ،
والامام دليل هاد للنفوس إلى مقاماتها كما ان النبيّ دليل يهدي الناس إلى
الاعتقادات الحقة والأعمال الصالحة
الصفحه ٢٩ :
موجب لبعث الرسل
والأنبياء أيضا كما لا يخفى فوجود الإمام كوجود النبيّ واجب فيما إذا لم يكن الناس
الصفحه ٩ :
المعنويّة يوجب أن
يكون زعيما سياسيّا لإدارة المجتمع الإسلامي أيضا ، فالإمام هو الإنسان الكامل
الصفحه ١٨ : ـ بعد نقل كلام شارح المقاصد الّذي قال : إنّ مباحث
الإمامة أليق بعلم الفروع ، حيث قال : إنّ جمهور
الصفحه ١٣ :
والموعظة الحسنة ،
والحجة البالغة ، الإمام كالشمس الطالعة المجلّلة (١) بنورها للعالم وهي في الافق
الصفحه ٨ : إمامة البيعة ونحوها ، فضلا عن
رئاسة النائب العام للإمام.
قلنا : لو سلم
فالاستخلاف أعم من أن يكون
الصفحه ٣٢ :
الإمامة في
إبراهيم غير النبوّة ، كما يشهد تأخر جعلها عنها فإنّ جعله إماما بعد الابتلاء
بالكلمات
الصفحه ٣٩ :
٢
ـ عقيدتنا في عصمة الإمام
ونعتقد أنّ الإمام كالنبيّ يجب أن يكون
معصوما من جميع الرذائل والفواحش