الصفحه ١١ :
النبيّ ، وعليه
فيصدق على كل واحد من أئمتنا عنوان الإمام وعنوان خليفة الرسول أو وصيّ الرسول ،
كما
الصفحه ٢٣ :
وحفظ الشريعة عن
التحريف والزيادة والنقصان ، وإزالة الشبهات ، وتفسير الكتاب ، وتبيين المشتبهات
الصفحه ٢٥ : الإمامة أنّها واجب في حكمته تعالى ؛ لأنّ المراد من الوجوب هو اللزوم
والمقتضي كما مرّ مرارا ، لا الوجوب
الصفحه ١٥ : مناف نامي العلم ، كامل الحلم ، مضطلع (٢) بالإمامة عالم بالسياسة ، مفروض الطاعة ، قائم بأمر الله عزوجل
الصفحه ١٤٨ :
الامامة الفصل الثالث : ص ٢٥ نقلا عن كتاب نويد أمن وأمان.
(٢) شرح الباب الحادي
عشر : ص ٥٢ الطبع الجديد
الصفحه ٨٥ : ، وهم خمسة وأربعون ، وفيهم الإمام أحمد والحسكانيّ ، والثعلبيّ ،
والنيسابوريّ والزمخشريّ ، والبيضاويّ
الصفحه ١٧٧ : الشيعة ، روى الشيخ الطوسي ـ قدسسره ـ في كتاب الغيبة عن الفضل بن شاذان عن محمّد بن علي عن
جعفر بن بشير عن
الصفحه ١٤٢ :
الكتب المعتبرة
والاكتفاء به ؛ لعدم اتساع هذا الكتاب لأزيد منه مضافا إلى أنّ هذه الآثار والحكايات
الصفحه ١٠٧ : ، والحديث
في ذلك من صحاح السنن المأثورة ، ثم أشار إلى من أخرج هذا الحديث في كتابه ، وكان
فيهم ابن اسحاق وابن
الصفحه ١٠٨ :
لاشتراكها بين
معان جمّة ، وسواء كانت عريّة عن القرائن لإثبات ما ندعيه من معنى الإمامة ، أو
محتفّة
الصفحه ١١١ : بيتي بالإمامة ، فلقى عمر بن الخطاب أمير المؤمنين فقال : طوبى
لك يا أبا الحسن ، اصبحت مولاي ومولى كلّ
الصفحه ١٣٨ : في الكتاب العزيز من
غلبة الدين الإسلامي على جميع الأديان كقوله : (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ
الصفحه ٧١ :
إمامة أئمتنا
بالنصوص المتواترة فلا محالة بحكم هذه الآية المباركة كانوا معصومين من أول حياتهم
إلى
الصفحه ٨٤ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (١) ، وقال أبو جعفر ـ عليهالسلام ـ في ذيل الآية المباركة : «هي والله فريضة من الله
الصفحه ٢١٢ : ، لتعرف مدى تشديدهم وحرصهم على تهذيب أخلاق الناس :
١ ـ محاورة أبي جعفر الباقر ـ عليهالسلام
ـ مع جابر