الصفحه ٣٥ :
الحسين بن أبي
العلاء قال : قلت لأبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ : تكون الأرض ليس فيها إمام؟ قال : لا
الصفحه ١٣٤ : ـ عليهماالسلام ـ :
هذان ولداي إمامان
قاما أو قعدا ، ولو كان القيام بالسيف شرطا لما صدر ذلك عن النبيّ
الصفحه ١٢٢ : رواه
ابن بابويه عن أبي جعفر ـ عليهالسلام ـ في قول الله عزوجل :
__________________
(١) الإمامة
الصفحه ١٤٠ : معروفين لا تختلف الإمامية القائلون بإمامة الحسن بن عليّ فيهم ،
فمنهم أبو هاشم داود بن القاسم الجعفري
الصفحه ١٤٥ : فيها الإمام المهديّ عن
المسرح العام ، غير أنّه كان دائم الصلة بقواعده وشيعته عن طريق وكلائه ونوّابه
الصفحه ٤٦ : من خلفه كما يرى من بين يديه» الحديث (١) الثاني
: في كيفية تعلّم
الإمام ، ولا يخفى أنّ علمهم علم إلهي
الصفحه ٦٠ : عنهم ، فلا يبعد صحته إذ ولايتهم من شئون ولاية الأئمة. ولعلّ إليه يشير
ما روي عن الصادق ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ :
إليها والشرك بالله. وأغلب الظن أنّ غرض أمثال هؤلاء هو التزهيد فيما يجلب لجماعة
الإمامية من الفوائد
الصفحه ٢٢٧ : تسامحهم بالأخذ بمقتضيات هذه
الاخوّة الإسلاميّة.
لأنّ من أيسر مقتضياتها ـ كما سيجيء في
كلمة الإمام الصادق
الصفحه ٢٨١ : تغلب
مع الإمام الصادق عليه السلام......................... ٢٣٢
الفصل الخامس : المعاد
عقيدتنا في
الصفحه ١٤٦ : الشيعة مقيمة على عدالتهما إلى أن توفي عثمان بن
سعيد رحمهالله ، وغسّله ابنه أبو جعفر ، وتولى القيام به
الصفحه ٧٧ :
الرسول وطاعة الرسول طاعة الله ، وذلك واضح لما مرّ مرارا من أنّ الإمام يقوم مقام
النبيّ
الصفحه ٦٣ : ـ فكما أنّ التعبد والسلوك بدون معرفة النبيّ ضلالة وتحيّر
، كذلك الجهد والسعي في العبادة بدون معرفة الإمام
الصفحه ١٢٧ : صلبي أئمة محدّثون» (٣).
وكقول أبي جعفر ـ عليهالسلام ـ : «نحن اثنا عشر إماما منهم حسن وحسين ثم الأئمة
الصفحه ١٦١ : ، عن عبد الحميد الواسطي قال : «قلت
لأبي جعفر ـ عليهالسلام ـ أصلحك الله ، والله لقد تركنا أسواقنا