الصفحه ١٥٣ : السمطين :
ج ١ ص ٤٥ بنقل وابستگى جهان به امام زمان : ص ٣٨.
(٣) بحار الانوار : ج
٥٢ ص ٩٢.
(٤) بحار
الصفحه ١٥٧ :
تاسعها
: أنّ الارتباط مع
الإمام الثاني عشر ـ عليهالسلام ـ صار منقطا من زمن الغيبة الكبرى ؛ إذ لا
الصفحه ١٦٧ : الانتظار
أثر الإيمان بمجيء الإمام الثاني عشر ، الذي يملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما وجورا
مع كون ظهوره محتمل
الصفحه ١٨٥ : ـ والرسائل للسيّد المجاهد آية الله العظمى الإمام الخميني
ـ قدسسره ـ ولله الحمد
الصفحه ١٩١ : ينبغي أن يكون وهو سيد الموحدين
وإمام الإلهيين. وقد جاءت أدعيته كخطبه آية من آيات البلاغة العربية كدعا
الصفحه ١٩٨ : ، فأوغلوا في الاستبداد وولغوا في الدماء
واستهتروا في تعاليم الدين ، بقي الإمام زين العابدين وسيّد الساجدين
الصفحه ١٩٩ : ء
وحده.
والظاهرة التي تطغو على أدعية الإمام
عدة امور : «الأوّل» : التعريف بالله تعالى وعظمته وقدرته
الصفحه ٢٠٦ : بعضها يشتمل على أبلغ الأدعية وأسماها
كزيارة «أمين الله» وهي الزيارة المرويّة عن الإمام «زين العابدين
الصفحه ٢٠٨ : دينه.
٧ ـ وبعد الفراغ من الزيارة للنبيّ أو
الإمام يصلي ركعتين على الأقل ، تطوّعا وعبادة لله تعالى
الصفحه ٢١٠ :
على النبيّ أو الإمام باعتبار أنّهم (أَحْياءٌ عِنْدَ
رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)
فهم يسمعون الكلام ويردّون
الصفحه ٢١٩ :
الجمّال مع الإمام
موسى الكاظم ـ عليهالسلام ـ
وقد كان من شيعته ورواة حديثه الموثقين قال ـ حسب
الصفحه ٢٢٣ : ء عزّ الإسلام وإن كان ذو السلطة من ألد أعدائهم ، في موقف الإمام زين
العابدين
الصفحه ٢٥٣ : وقوعها في
الأمة الإسلامية بعد ظهور الإمام الثاني عشر ـ أرواحنا فداه ـ فما تخيل أنّه مانع
ليس بمانع
الصفحه ٢٥٥ : بَنانَهُ بَلْ
يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ) (١) ، فإرادتهم للشهوات والأهواء من دون مانع تدعوهم
الصفحه ٢٧٩ : ............................................... ١٣٥
كلام الشهيد السيد
محمد باقر الصدر (قده) في المهدي...................... ١٣٧
اختلاف الإمامية عن