الصفحه ١٧٨ : ـ عليهالسلام ـ كرّات ورجعات ، روي عن مختصر البصائر عن أبي حمزة
الثمالي عن أبي جعفر ـ عليهالسلام ـ قال : «قال
الصفحه ٣٠ : السمعيّة الّتي تدلّ على لزوم وجود الإمام للناس
فكثيرة جدا ولا بأس بالاشارة إلى جملة منها.
فمن الآيات
الصفحه ٣١ : الظَّالِمِينَ) (٣) بتقريب : أنّ
__________________
(١) راجع الامامة
والولاية : ص ١٣ ـ ١٩ ، امامت ورهبرى
الصفحه ٤٨ :
إذا شاء أن يعلم
علم (١) ، أو أنّ الإمام يرى من خلفه كما يرى من بين يديه ، وغير ذلك. وكيف كان فلا
الصفحه ٥٥ : من بحث الإمامة في هذه
العصور إثبات أنّهم هم الخلفاء الشرعيون ، وأهل السلطة الإلهيّة ، فإنّ ذلك أمر
الصفحه ٦٧ :
عباس وهو إمام
المفسرين : «العلم ستة أسداس ، لعليّ منها خمسة أسداس ، للناس سدس ، ولقد شاركنا
فيه
الصفحه ٧٨ : ، منها : قوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهليّة.
هذا مضافا إلى أنّ
الصفحه ٨٦ : الإمامة المطلقة ، فإنّ من المقطوع به
أنّ أحدا من المؤمنين لم يتحلّ بهذه المكرمة ، فليس حبّ أي أحد منهم
الصفحه ٩١ : الحافظ الحاكم
الحسكانيّ عن أبي إمامة الباهلي قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إنّ الله خلق
الصفحه ١١٦ : لجهتي النبوّة والإمامة ؛ ولذا نقول : إنّ خلافة
هارون لموسى لمّا ذهب إلى الطور ليست كخلافة سائر الناس
الصفحه ١١٧ : على إمامة عليّ وأولاده ـ عليهمالسلام ـ فعليك بالكتب الكلامية ، وجوامع الحديث ، والسّير ،
والتفاسير
الصفحه ١٢١ : والذين آمنوا.
__________________
(١) الامامة والولاية
: ص ٦٢ ـ ٦٤.
الصفحه ١٢٦ : (١).
ولذا قال الخواجه
نصير الدين الطوسيّ ـ قدسسره ـ بعد إثبات إمامة عليّ ـ عليهالسلام ـ : والنقل المتواتر
الصفحه ١٢٩ : حول مدّعي من
ادعى الإمامة ، كما لا حاجة إلى الفحص والتحرّي حول مدّعي النبوّة بعد العلم
ببطلان دعواها
الصفحه ١٥٠ : حتّى يجد الظرف الصالح لإقامة العدل الإلهي.
والجواب عنه : أنّ
الإمام ـ عليهالسلام ـ إن ظهر قبل الموعد