الصفحه ١٧٣ : تعالى :
«يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ
ـ إلى قوله ـ :
وَإِذْ
الصفحه ١٧٥ : الفضل بن الحسن الطبرسي في كتاب مجمع البيان
لعلوم القرآن عند قوله تعالى : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٧٦ : بن الحسين ـ عليهماالسلام ـ في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى
الصفحه ١٧٧ : الله بن مسكان
عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ في قوله تعالى :
«وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ
الصفحه ١٨٤ :
اضطروا إليه ، مضافا إلى عمومات التقية مثل قوله في الخبر : أن التقية واسعة ليس
شيء من التقية إلّا وصاحبها
الصفحه ١٩٢ : حرّة طليقة ، ولكن أنّي للبشر أن يصغى إلى كلمة المصلحين والدعاة الى
الحق ، وقد كشف عنهم قوله تعالى
الصفحه ٢٠٥ :
الولاء والمحبّة بين الأئمة
__________________
(١) من قول الإمام
الرضا ـ عليهالسلام
ـ راجع كامل
الصفحه ٢١٥ : العدوان على الغير والظلم للناس ، وذلك اتّباعا لما جاء
في القرآن الكريم من تهويل الظلم واستنكاره ، مثل قوله
الصفحه ٢٢٣ : القول
: «لا كنت لمعضلة ليس لها أبو الحسن» أو «لو لا عليّ لهلك عمر».
ولا ينسى موقف الحسن بن علي
الصفحه ٢٤٩ : الشرعيّة هو خلق البدن من الأجزاء
المتفرّقة التي كانت بدنا له في أيام الدنيا ، كما يشهد له قوله تعالى
الصفحه ٢٥٠ : من قوله : ولا دخل في تشخّص
النفس الناطقة» إلخ ، دخالة مادة ما في تشخّص النفس الناطقة عقلا ، ففيه منع
الصفحه ٢٥٦ : وقوعها.
ثم إنّ مقتضى قوله
: (وَإِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى قالَ
الصفحه ٢٥٧ : المشّائين باختصاص المعاد
بالمعاد الروحاني على المحكي مخالف للضرورة من الدين ، كما أنّ قول جمع من
المتكلّمين
الصفحه ٢٦٩ : وتوعّد
بالعقاب ، مع مشاهدة الموت للمكلّفين فوجب القول بعودهم ، ليحصل الوفاء بوعده
ووعيده» (٣).
وقال