(العلوىّ) نسبة إلى عالية نجد ، فيقال علوى الرياح ، وهو فى الشعر (١).
(عليّاباذ) اسم لعدّة قرى بنواحى الرى ، منها واحدة تحت قلعة طبرك ، والباقى متفرّق فى نواحيها.
قلت : ومن القرى الشاطئية بأسفل بغداد عليّا باذ أكثر أهلها الحطابون.
(عليب) بفتح أوله (٢) ، وسكون ثانيه ، ثم ياء مثناة من تحت مفتوحة ، وآخره باء موحدة : موضع. وقيل : جبل بتهامة (٣).
والعليب ، بلفظ التصغير : موضع بين الكوفة والبصرة (٤).
والعليبة : بكسر أوله ، وسكون ثانيه : مويهة بالدّآث ، من مياه (٥) بنى أسد بقرب جبل عبد (٦).
(العليّة) بضم أوله ، وفتح ثانيه (٧) وتحريك الياء بالفتح مشددة ، تصغير العلية ، وهى والعلاة جبلان باليمامة.
وبالعلية أودية كثيرة ذكرت متفرقة فى الكتاب فى مواضعها.
(على) بفتح أوله ، وسكون ثانيه ، وياء صحيحة ، بوزن ظبى : موضع فى جبال هذيل(٨).
__________________
(١) قال :
إذا هبّ علوىّ الرياح وجدتنى |
|
كأنى لعلوىّ الرياح نسيب |
(٢) فى ياقوت : بضم أوله.
(٣) فى ياقوت : موضع بتهامة. قال جرير :
غضبت طهيّة أن سببت مجاشعا |
|
عضّوا بصمّ حجارة من عليب |
(٤) قال معن بن أوس :
إذا هى حلّت كربلاء فلعلعا |
|
فجوّ العليب دونها فالنوائحا |
(٥) فى ياقوت : من بلاد بنى أسد.
(٦) قد قال الشاعر :
شرّ مياه الحارث بن ثعلبه |
|
ماء يسمى بالحرير العليبه |
(٧) فى ا : بضم أوله ثانيه.
(٨) قال أمية بن أبى عائذ :
لمن الخيام بعلى فالأحراس |
|
فالسودتين فمجمع الأبواص |