(دوسر) بالفتح ، ثم السكون ، وسين مهملة ، وراء : قرية قرب صفّين ، على الفرات. قيل : هى قلعة جعبر نفسها أو ربضها (١).
(دوسركان) قرية من جوزجانان (٢) من بلخ ، تعرف بقرية غزوة (٣) السعود.
(دوعن) (٤) موضع بحضرموت ، به مدينة.
(دوغان) [بفتح الأول ، وبالغين المعجمة ، على بناء الفعلان](٥) : قرية كبيرة بين رأس عين ونصيبين ، كانت سوقا لأهل الجزيرة يجتمع إليها أهلها فى كل شهر مرّة (٦).
(دوقرة) مدينة كانت قرب واسط ، خربت بعمارة واسط.
(دوقة) بأرض اليمن لغامد. وقيل : واد على طريق الحاج من صنعاء ، بينه وبين يلملم ثلاثة أيام (٧).
(دولاب) بفتح أوله ، [وسكون الواو](٨) ، وآخره باء. ويروى بالضمّ ، وهو أكثر:فى عدة مواضع ، منها دولاب مبارك فى شرقىّ بغداد ، ودولاب : من قرى الرّىّ. ودولاب الخازن : على وادى مرو. ودولاب أيضا : قرية بينها وبين الأهواز أربعة فراسخ (٩).
__________________
(١) قال ابن أحمر :
لقد ظعنت قيس فألقت بيوتها |
|
بسنجار فالأجزاع أجزاع دوسرا |
(٢) فى م : من جابان. وفى ياقوت : من جوزجان.
(٣) فى ا : غرزة السعود.
(٤) فى م : قال الجندى فى تاريخه : دوعن ـ بفتح الدال المهملة ، وسكون الواو ، وفتح العين المهملة ، ثم نون.
(٥) من ملاوحدها.
(٦) قال الأخطل :
حلّت سليمى بدوغان وشطّ بها |
|
غرب النّوى وترى فى خلقها أودا |
(٧) قال زهير الغامدى :
أعاذل منا المصلتون خلالهم |
|
كأنّا وإياهم بدوقة لاعب |
(٨) من م وحدها.
(٩) كانت بها وقعة بين أهل البصرة وأميرهم مسلم بن عنبس ، وبين الخوارج ، قال قطرى بن الفجاءة :
ولو شاهدتنى يوم دولاب أبصرت |
|
طعان فتى فى الحرب غير ذميم |
وفى البكرى : فلو شهدتنى ...