والسيلحين ، بالياء : طسوج قرب بغداد ، بينه وبينها مقدار ثلاثة فراسخ (١) : وقرية [وراء](٢) عقرقوف تسمّيها العامة الصالحين ، وهى التى بات بها المثنّى بن حارثة ، وصبح فأغار على سوق بغداد.
(سيل) من أسماء مكة.
وسيل ـ بفتحتين : حبس سيل ، تقدم (٣).
(سيلون) قرية من قرى نابلس ، يقال إنها منزل يعقوب.
(سيلة) من قرى الفيوم ، بمصر.
(سينان) بالكسر ، ثم السكون ، ثم ألف بين نونين : قرية من قرى مرو.
(سينا) بكسر أوله ، ويفتح : موضع بالشام يضاف إليه الطور ، فيقال طور سيناء ، وهو الجبل الذي كلّم الله عليه موسى بن عمران ، وقد جاء فى اسم هذا الموضع سينين (٤).
(سينرين) بالكسر ، ثم السكون ، ثم نون ، وآخره نون ، بلفظ التثنية : من محالّ الرىّ.
(السين) بلفظ الحرف : قرية بينها وبين أصبهان أربعة فراسخ.
(سينيز) بالكسر ، ثم السكون ، ونون مكسورة ، وياء أخرى ، ثم زاى (٥) : بلد على ساحل بحر فارس ، أقرب إلى البصرة ، من سيراف بقرب جنّابة.
[(سيواس) بالكسر : بلد بالروم ، كذا فى القاموس ، وهو مشهور](٦).
(السيوح) من قرى اليمامة.
__________________
(١) قال الأعشى :
فذاك وما أنجى من الموت ربه |
|
بساباط حتى مات وهو محرزق |
وتجبى إليه السيلحون ودونها |
|
صريفون فى أنهارها والخورنق |
وقال أبو دواد الإيادى :
لمن الديار بهضب ذى الأسناد |
|
فالسيلحين فبرقة الأثماد |
(٢) ليست فى م ولا ياقوت.
(٣) فى (حبس).
(٤) قال تعالى : وطور سينين.
(٥) فى ا : ثم راء.
(٦) من م.