قطربّل ، وهناك دير النصارى (١).
ودرتا : من نواحى الكوفة ، كان بها ناس كثير ونخل عظيم خربت.
(درخشك) بالفتح ، ثم السكون ، وضم الخاء المعجمة ، وآخره كاف : باب من أبواب مدينة هراة.
(درخيد) قال : أظنّه بما وراء النهر.
(دردشت) محلة بأصبهان.
(درّ) بفتح الدال ، وتشديد الراء : غدير فى ديار بنى سليم ، يبقى ماؤه الربيع كلّه ، بأعلى البقيع ، بأسفل حرّة بنى سليم (٢).
(دردور) موضع فى سواحل بحر عمان ، مضيق بين جبلين ، تسلكه الصغار من السفن.
(دررزة) (٣) بكسر أوله وثانيه ، ثم راء ساكنة ، وزاى مفتوحة : من قرى نسف ، بما وراء النهر.
(درزيجان) بالفتح ، ثم السكون ، وزاى ، وياء مثناة من تحت ، وجيم ، وآخره نون :قرية كبيرة تحت بغداد على دجلة ، بالجانب الغربى ، من عمل نهر [الملك](٤). قيل : إنها أحد المدن السبعة التى كانت للأكاسرة ، كان اسمها درزبندان (٥) ؛ وعرّبت على درزيجان.
(الدّرزبينيّة) من قرى نهر عيسى ، من أعمال بغداد.
__________________
(١) قال الشاعر :
ألا هل إلى أكناف درتا وسكره |
|
بحانة درتا من سبيل لنازح |
وقال آخر :
يا سقى الله منزلا بين درتا |
|
وأوانا وبين تلك المروج |
(٢) قال كثير :
فأروى جنوب الدونكين فضاجع |
|
فدرّ فأبلى صادق الوعد أسحما |
وقال حميد بن ثور :
فرموا بهنّ نحور أودية |
|
من درّ بين أناصب غبر |
(٣) فى ياقوت : درزدة.
(٤) من م.
(٥) فى ياقوت : درزيندان