(درب الزّعفران) بكرخ بغداد ، وكان يسكنه التجار وأرباب الأموال (١).
(درب السّلق) ينسب إليه السّلقى.
(درب سليمان) درب كان ببغداد ، مقابل الجسر ، فى أيام المهدى والهادى والرشيد ، وأيام كانت عامرة.
(درب القلّة) بضمّ القاف. قال : أظنّه فى بلاد الروم (٢).
(درب الكلاب) عند جبل ساتيدما ، بديار بكر ، قرب ميّافارقين.
(درب المجيزين) موضع فى شعر الفرزدق (٣).
(درب المفضّل) محلة كانت بشرقىّ بغداد. والمفضّل مولى المهدى.
(درب منيرة) محلة بشرقىّ بغداد ، فى أواخر سوق السلطان ، مما يلى نهر المعلّى.
(درب النهر) ببغداد ، فى موضعين : أحدهما بنهر المعلّى ، والآخر بالكرخ.
(دربند) [بشروان](٤) : هو باب الأبواب ، تقدّم.
(دربيشية) بالضم ، ثم السكون ، وباء موحدة مكسورة ، وياء ساكنة ، وشين معجمة وياء خفيفة : قرية تحت بغداد ، من أعمال نهر الملك.
(دربيقان) بالضم ، ثم السكون ، وكسر الباء الموحدة ، وياء مثناة من تحت ساكنة ، وقاف ، وآخره نون : من قرى مرو ، على خمسة فراسخ منها.
(درتا) بالضم ، ثم السكون ، وتاء مثناة من فوق : موضع قرب بغداد غربيها ، مما يلى
__________________
(١) قال :
فيالك منزلا لو لا اشتياقى |
|
أصيحابى بدرب الزّعفران |
(٢) ذكر المتنبى فقال :
لقيت بدرب القلّة الفجر لقية |
|
شفت كمدى والليل فيه قتيل |
(٣) قال الفرزدق ، وقد هرب من الحجاج :
إذا جاوزت درب المجيزين ناقتى |
|
فكاست أبى الحجّاج إلّا تنائيا |
(٤) من م.