(الهمزة والضاد)
(الأضاء) بالفتح والمدّ : واد.
(أضاخ) بالضمّ ، وآخره خاء معجمة : من قرى اليمامة ، لبنى نمير. وقيل : من أعمال المدينة. وقيل : أضاخ جبل (١). وقيل : وضاخ.
(الأضارع) اسم بركة من حفر الأعراب فى غربىّ طريق الحاج (٢).
(أضاعى) بالضم والقصر : واد فى بلاد عذرة.
(إضان) بالكسر. وروى إطان ـ بطاء مهملة : موضع (٣).
(أضاءة بنى غفار) بعد الألف همزة مفتوحة ، [وهاء](٤) ، وهى الماء المستنقع من سيل أو غيره ، كأنه غدير صغير : موضع قريب من مكة فوق سرف قرب التّناضب.
(أضاءة لبن) بكسر اللام ، وسكون الباء الموحدة ، ونون : من حدود الحرم على طريق اليمن.
(أضبع) [بسكون ثانيه ، وضم الباء الموحدة ، والعين المهملة](٥) جمع قلة لضبع : موضع على طريق حاجّ البصرة ، بين رامتين وإمّرة.
(أضراس) جمع ضرس : موضع فى شعر (٦).
__________________
(١) وعند أضاخ وجدت نعلا شرحبيل بن الأسود الذي قتله الحارث بن ظالم فأحمى لهم الأسود الذي عند أضاخ وقال : إنى أحذيكم نعالا. فأمشاهم عليها فتساقطت أقدامهم. قال الشاعر :
على عهد كسرى نعّكتكم ملوكنا |
|
صفا من أضاخ حاميا يتلهّب |
(٢) ذكرها المتنبى فقال :
وغادى الأضارع ثم الدّنا
(٣) قال ابن مقيل :
تأنّس خليلى هل ترى من ظعائن |
|
تحمّلن بالعلياء فوق إضان |
(٤) من م.
(٥) من ياقوت.
(٦) فى قول بعض الأعراب :
أيا سدرتى أضراس لا زال رائحا |
|
روىّ عروقا منكما وذراكما |