الصفحه ١٥٥ : الله
عليه وآله أنه دخل على الأنصار فقال : «أمؤمنون أنتم؟! فسكتوا فقال رجل : نعم يا
رسول الله ، فقال
الصفحه ٣١ : وَكَانَ فِيمَا دَعَاهُ فِي دُبُرِهَا :
يَا
اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ
الصفحه ٣٥ : أستفتحُ ، وبك أستنجحُ ، وبمُحمَّد
وآل مُحمَّد أَتوجَّهُ إليك وأتوسَّلُ وأتشفَّعُ
(٣).
فأَسأَلُك
يا اللهُ
الصفحه ٢٣ :
اللهِ
، [السَّلامُ عَلَيكَ يا خِيَرَةِ اللهِ وابْنَ خَيرَتِهِ]
(١) ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ
يَا بْنَ
الصفحه ٣٧ : ء الله ووراءكُم
يا سادتي مُنتهى ، ما شاء الله كان ، وما لم يشأْ لم يكُن ، ولا حول ولا قُوَّة
إلاّ بالله
الصفحه ١٦٥ : موسى عليه السلام يا موسى اشكرني حق شكري
فقال : يا رب ؛ وكيف أشكرك حق شكرك وليس من شكر أشكرك به إلا وأنت
الصفحه ١٧٣ :
عليه السلام : * (يا معطي السؤالات)
*.
السؤل والسؤله ما تسئله قال الله تعالى
: (قال قد أوتيت سؤلك
الصفحه ١٨٢ : بالتعظيم.
قوله
عليه السلام : * (أنصرفت يا سيدي يا
أمير المؤمنين) *.
أي انصرفت عنك.
قوله
عليه السلام
الصفحه ١٢٠ :
والتقدير : يا قوم أو يا عباد الله
تعجبوا من مصيبة عظيمة بلغت في الشدة والعظمة إلى حد يقال في حقها
الصفحه ١٣٧ : منها إلا من دعا بدعاء الغريق.
قلت
: وكيف (٣)
دعاء
الغريق؟ قال : تقول يا الله يا رحمان يا رحيم ، يا
الصفحه ٣٨ :
إن
شاء اللهُ ، ولا حول ولا قُوَّة إلاَّ بالله العليِّ العظيم.
يا
سادتي (١)
رغبتُ
إليكُما وإلى
الصفحه ٦٩ : ، وعليهِ
فالتَّقديرُ : «يَا عَلْقَمَةُ إِذَا صَلَّيتَ الرَّكْعَتَينِ بَعدَ الْإِيْماءِ
إلِيهِ بِالسَّلَامِ
الصفحه ٧٠ : بِوَجْهِهِ نَحْوِهِ ، وَوَدَّعَ
وَكَانَ فِيمَا دَعَاهُ فِي دُبُرِهَا يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ» ثُمّ قال
الصفحه ٧٧ : تَكْبِيرَةٍ وَتَقُولُ : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا
الْحَسَنِ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ ـ وساق الزيارة إلى
الصفحه ٩١ : السلام يعني تعالين يا ثاراته وذحوله ، فهذا أو ان طلبكن ، وقيل
وهي جمع ثار بمعنى الطالب للثار يناديهم