الصفحه ٨٠ : : يا بنت محمد لسنا من أهل
مكة ولا من أهل المدينة ، ولا من أهل الأرض جميعا ، غير أننا جوار من الحور
الصفحه ١٤٤ : لزيارتكم) *
الضمير مبهم يفسره العهد المذكور وبعده
، كقوله عليه السلام : «يا لها من مصيبة» ، وقوله تعالى
الصفحه ١٤٨ : ء.
__________________
(١) علي بن الحسين
الأكبر ، يكنى أبا الحسن كان من سادات الطالبيين وشجعانهم ، أمه ليلى بنت أبي مرة
(قرة) بن
الصفحه ١٨١ : ١٨ ، ق ٢٧.
(٢) يُنسب إلى بنت
صغيرة للحسين عليه السلام نقل هذا القول الفاضل الدربندي قدس سره في
الصفحه ١٠١ : والحسين
عليهما السلام فمررت بهم فقال الحسين : يا رسول الله ؛ هذا الرجل كان يكثر زيارتي
فانقطع عني ، فقال
الصفحه ٢٢ : عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ
اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ
__________________
(١) علقمة بن
الصفحه ٣٩ : ذَلِكَ.
ثُمَّ قَالَ جَبْرَئِيلُ : يَا رَسُولَ
اللهِ ؛ أَرْسَلَنِي [اللهُ] (٦)
إِلَيْكَ (٧)
سُرُوراً
الصفحه ٤٣ : حَجَّةٍ ، وَأَلْفِ أَلْفِ عُمْرَةٍ ، وَأَلْفِ أَلْفِ
غَزْوَةٍ ، كُلُّهَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه
الصفحه ٢٤ : الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ.
يا
اَبا عَبْدِ اللهِ اِنّي اَتَقَرَّبُ اِلى اللهِ وَاِلى رَسُولِهِ وَاِلى
الصفحه ١٢٦ : اللون ، ظاهر الحزن ، ودموعه تنحدر من عينيه كاللؤلؤ المتساقط ، فقلت
: يا ابن رسول الله مم بكاؤك لا أبكى
الصفحه ١٨٥ :
[تحقيق في المقام]
قوله
عليه السلام : * «ثم قال جبرئيل : يا
رسول الله ؛ [إن الله] (١)
أرسلني إليك
الصفحه ٣٢ : النَّبِيينَ وَعَليّ أَمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ
(١) ، وَبِحَقِّ فاطِمَةَ
بِنْتِ نَبِِّكَ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ
الصفحه ٦٢ :
[شرح «يَا عَلْقَمَةُ
إِذَا أَنْتَ صَلَّيْتَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ أَنْ تُومِئَ إِلَيْهِ
الصفحه ٤٠ :
ثُمَّ قَالَ [لِي] (١)
(صَفْوَانُ) : قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللهِ : «يَا صَفْوَانُ ؛ إِذَا حَدَثَ
الصفحه ٧٦ : اللهَ مِائَةَ
مَرَّةٍ وَقُلْ : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ».
ومنها
: ما رواهُ في