الصفحه ٦٨ : اختارَهُ بَعضُ الأجِلّاءُ
مِن السَّادةِ الفُحول صاحب كِتاب مطالع الأنوار في بَعضِ أَجوبةِ مسائلِهِ ، فلعلّه
الصفحه ٧٤ : السَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ».
والثَّانية
ما رَواهُ فِيهِ (٣)
عنِ (الكِتابِ العَتيقِ الغَرَويّ
الصفحه ١٥٧ : ، شرح فيه كتاب إرشاد الأذهان إلى أحكام
الإيمان للعلامة اللحي [وهو كتاب فقهي فتوائي ، كامل من الطهارة إلى
الصفحه ١٥ :
عمل المحقق في الكتاب
١ ـ اعتمدت في تحقيق الكتاب على الطبعة
الحجرية المطبوعة سنة ١٣٢١ هـ في حياة
الصفحه ٤١ : قَوْلَويه) (١)
في كتاب (كَامِلِ الزِّيَارَةِ) (٢)
: حَّدَثَنِي (حَكِيمُ بْنُ دَاوُدَ) (٣)
وَغَيْرُهُ ، عَنْ
الصفحه ٥٣ : الخَبرِ
وذَيلِهِ في الكِتابَينِ بالتَّثنِيةِ والإِفرادِ ، واختِلافٌ آخرٌ بَين
الكِتابَينِ بِإفرَادِ
الصفحه ٦٥ :
رُفِع في الخُلدِ مقامُهُ.
أقُولُ
: لَا رَيبَ أنَّ ما رُويَ عَن البَاقِر
عليه السلام فِي الكِتابَين
الصفحه ٧٣ :
٥٩٤ ه ـ له كتاب المزار الكبير (ط) وبغية الطالب وإيضاح المناسك (فهرس التراث ١ / ٦٠٧).
(٥) المزار
الصفحه ٩٠ : جميع استعمالاتها الحقيقية والمجازية في الكتاب ولاسنة
والمثل وغيرها. فيذكر أولا المعاني اللغوية. ثم يقول
الصفحه ١١٣ : الكتابين ، وما شاع في بعض
النسخ (١) من قوله «وجرى في
ظلمه وجوره عليكم» فالظاهر أنه بلا أصل
الصفحه ١٢١ : العالم.
__________________
(١) جنة الأمان
الواقية وجنة الإيمان الباقية المعروف بمصباح الكفعمي ، كتاب
الصفحه ١٣٠ : ومكتبة سابور المؤسسة للشيعة بكرخ ، كانت كلها بخطوط
الأئمة المعتبرة وأصولهم المحررة ، قد خرج تمام كتاب
الصفحه ١٦٩ : ، لا يساعد عليه شيء من الاستعمالات العرفية ، سيما
الواردة منها في الكتاب والسنة الجارية على طبق العرف
الصفحه ١٧٤ : العرب.
(٥) المعروف بالمجالس
أو عرض المجالس للشيخ الصدوق ، والكتاب عبارة عن مجالس عقدها الشيخ الصدوق
الصفحه ١٩١ :
[آخر ما جاء في
مطبوعة الكتاب]
بسم الله خير الاسماء
بحمد الله تعالى وحسن توفيقاته بعد از
آنكه