الصفحه ٤٥ :
و (التُّحْفَة) (١)
مَع اشْتِمالها على دُعَاء (صَفْوان) ، فَشرَعتُ في شَرحِ هذا المَتنِ فشَقَّ عليّ
الصفحه ٤٦ : ) (١)
صَاحِب كِتَاب (مطالع الأنوار) (٢)
فِي أجوُبة مسائِلِه فيما كَتبهُ في شَرح زِيارةِ العاشوراء : «الظَّاهِرُ
الصفحه ١١٤ : (البحار) في رواية (المصباح) ، وكذا في (زاد المعاد) و (التحفة)
، لكن الظاهر أنه من طغيان قلم الناسخين لا من
الصفحه ١٢٠ : )
موجود في الكتابين جميعا ، ومع ذلك فالعجب من (العلامة المجبسي) حيث أورد في (البحار)
(٢) عبارة (المصباح
الصفحه ١٣١ : نقله للرواية : «حيث إن التبديل المذكور فيه من الشيخ على الأظهر كما جرى عليه
في البحار وتحفة الزائر وزاد
الصفحه ١٦٣ : منها كتابه في التفسير وهو مطبوع ، ذكر الزركلي في الأعلام
أنه توفي سنة ٣٢٠ ه ـ.
(١) الكافي (٨ / ١٢٨
الصفحه ٥٢ :
المزبُور ، وأعجبُ مِنه أنَّه قدس سره هكذا ترجَمهُ في (التُّحفَةِ) و (زَادِ
المَعاد) ، فترجم الصَّدرَ
الصفحه ١١ : ، وهو ممّا لا يكاد يخفى على من له أدنى تتبع وتدقيق.
أمّا ما يرتبط بنسخ كتاب (مصباح المتهجد
وسلاح
الصفحه ١٦٠ : (كتاب التطهير (٢))
(٣) ـ وهو مختصر في
الأخلاق ـ : «والشكر عرفان النعمة من المنعم والفرح به واستعمالها في
الصفحه ١٠ :
الكتب الواصلة إلينا
هو كتاب (كامل الزيارات) للشيخ جعفر بن محمد بن قولويه رحمه الله (ت ٣٦٨ هـ
الصفحه ١٦ : [ ].
٧ ـ أثبت جميع حواشي المؤلف قدس سره في
هامش الكتاب وأتبعتها ب ـ «منه قدس سره».
٨ ـ عرّفتُ بجميع الأعلام
الصفحه ٤٧ : ، حتَّى يُشكل بِأنّهُ لم يُدرِكهُ
، بَل يَكونُ بِالوجْدانِ (١)
في كَتابِه ، لأنّ (الشَّيخ) قَد صرّحَ في
الصفحه ١٩ : وما لا يتوقّف ، وذكر في آخرهِ أحكام الزكاة والأمر بالمعروف وهذا
الكتاب من أجلّ الكتب في الأعمال
الصفحه ٤٤ :
يحضُرني الكِتابان ، فلمّا وجدتُهما في عدَّة نُسخٍ قدُّمتُ رِواية (المِصباح) ، لكونِ
مَتن الزِّيارةِ فيها
الصفحه ٥٠ :
أخذَاهُ مِن كتابِ (ابْنِ بزِيعٍ) ، فكَان رِواية (صَالِح) عَن كُلِّ مِن (أَبِيه)
ومِنَ (الجُهَنِيّ