الصفحه ٢٨ : ظَلَمَ آلَ نَبِيِّكَ بِاللَّعْنِ مِنّي ، وَابْدَأْ بِهِ
الْأّوَّلَ (٦)
ثُمَّ
الثّانيَ ثُمَّ الثّالِثَ
الصفحه ٣٥ :
__________________
(١) في نسخة من مصباح
المتهجد ونسخة من مصباح الزائر والبحار : «غيرك» (قدس سره).
(٢) في نسخة أخرى : «إلى
الصفحه ١٠٨ : قال العسكري عليه
السلام في دعاء القنوت (١)
«وابتز أمور آل محمد (٢)
معادن الأبن
الصفحه ٣٩ : مَضْمُوناً بِهَذَا
الضَّمَانِ ، وَأَمِيرُ المُؤْمِنيِنَ عليهِ السلام عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله
عليه وآله
الصفحه ٣٦ : وآله وذُرِّيَّته ، وأمتني مماتهُم ، وتوفَّني على ملَّتهم ، واحشُرني
في زُمرتهم ، ولا تُفرِّق بيني
الصفحه ١٣٠ : ) في مزاره».
مع أن متن عبارة الدعاء أقرب إلى التوجه
من متن عبارة الزيارة ، ومع ذلك إذا وجب التبديل في
الصفحه ١٣٣ : لأولادهما الحجج على الخلق ، ومن هذا
القبيل ما في زيارة الجامعة (١)
من قوله : «وإلى
جدكم بعث الروح الأمين
الصفحه ٧٣ :
طَاووسٍ قدس سره (١))
(٢) أنَّه قال : «إِذَا
وَصَلْتَ إِلَى بَابِ النَّاحِيَةِ المُقَدَّسَةِ فَقُلِ
الصفحه ١٢٣ :
__________________
(١) لم يشر إلى هذا
الاختلاف في حاشية مصباح المتهجد الطبعة المحققة.
(٢) البحار (٩٨ / ٣٠٢).
الصفحه ١٦٤ : آشوب (٤ / ٢٧٥) وعنه البحار (٤٧ / ٢٤) ، والبيت منسوب إلى غير واحد من
الشعراء منهم النابغة الذبياني
الصفحه ٣٤ : سواك ، خاب من كان رَجَائُهُ
(٨) سواك ، ومُغيثُهُ
(٩) سواك ، ومفزعُهُ إلى
سواك ، ومهربُهُ إلى سواك
الصفحه ٦٨ :
العِبارَتينِ أي مِن
بعدِ التَّكبيرِ ومِن بعدِ الرَّكعتين ، وتَوجيه أَحدَيهما بحيثُ ترجع إلى
الصفحه ٧٧ :
قال : «إِذَا وَصَلْتَ
إِلَى مَحَلأَّةِ الشَّرِيفِ بِسُرَّ مَنْ رَأَى فَاغْتَسِلْ ـ إلى أن قال
الصفحه ١٢٥ :
(٥) ، وصل على من فيه إلى
عبادك أرسلته».
وفي دعاء يوم الغدير (٦)
«أسئلك
(٧)
أن
تصلي على محمد وآل محمد ، وأن
الصفحه ٣٣ : : «وحزن من أخاف حزنه».
(٣) في البحار : «ما».
(٤) في البحار : «ما».
(٥) في البحار : «ما».
(٦) في