الصفحه ٣٠ :
والبحار : «من الحيرة إلى المدينة» ، في مصباح الزائر : «من الحيرة إلى الغريّ».
(٥) من مصباح
المتهجد
الصفحه ٧٦ :
آخر الزِّيارة».
ومِنها
: ما في (البحار) (١)
عن (مُؤلّف المَزار الكبير (٢)
عن (صفوان) عن
الصفحه ٢٥ :
عَلَيْكُمْ وَعلى اَشْياعِكُمْ ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكُمْ مِنْهُمْ.
وَاَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ
الصفحه ٧٨ : مُسْتَقْبِلَ
الْقِبْلَةِ وَقُلِ : اللَّهُمَّ ـ إلى أن قال بعد دُعاءٍ طويلٍ مُذكورٍ في
البِحار ـ ثُمَّ قُل
الصفحه ٧٥ : وَثَلَاثِينَ تَْبِيرَةً إلى
__________________
(١) مزار الشهيد ص
١٣٨.
(٢) البحار (٩٧ / ٣٧٧).
(٣) كامل
الصفحه ٣٧ :
__________________
(١) في نسخة من مصباح
المتهجد ومصباح الزائر والبحار : «أنقلب» (قدس سره).
(٢) في نسخة أخرى : «إلى»
(منه
الصفحه ٧٢ : ستقِفُ عَليه.
فَمِنهَا
: ما رواهُ في (البِحار) (٢)
في (بَابِ زِيارَة النبيِّ صلى الله عليه وآله) عن
الصفحه ٤٤ : شيخ
الإسلام في زمانه ، له تصانيف كثيرة أشهرها البحار المتقدم ذكره ، ومرآة العقول في
شرح أخبار آل
الصفحه ٧٤ : رَواهُ في (البِحَارِ) (١)
عنِ الصَّادقِ عليه السلام أنَّهُ علَّمها (مُحمَّدَ بْن مُسلِمٍ) (٢)
فَقَالَ
الصفحه ١٠١ :
المجلسي قدس سره في البحار (٩٨ / ٣٧٦) وصدرها بقوله رحمه الله «وجدت بخط بعض الأفاضل
نقلا عن خط الشهيد ابن
الصفحه ٣٢ : ، وَتُجرَني مِنَ الْفاقَةِ
(٩) ، وَتُغْنَِني
عَنِ الْمَسْأَلَهِ اِلَى
__________________
(١) في البحار
الصفحه ١٢٠ :
والتقدير : يا قوم أو يا عباد الله
تعجبوا من مصيبة عظيمة بلغت في الشدة والعظمة إلى حد يقال في حقها
الصفحه ١٣١ : قصدتك بقلبي زائرا»
(١).
قال في (البحار) (٢)
: «قوله «ويسلم
على الأئمة» إلى آخر الكلام ، من
كلام (الشيخ
الصفحه ١٤٧ :
مفهومها ، كقولك : ذهبت
أو سرت إلى فلان لزيارته ، أو جاءني فلان ، أو أتاني لزيارتي ، وتوهم دخول ذلك
الصفحه ٢٦ : اللَّعينِ عَلى لِسانِكَ
(٥) وَلِسانِ نَبِيِّكَ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِي كُلِّ مَوْطِن وَمَوْقِف