الصفحه ١٨٧ : آخر له ثواب آخر ، ولا ينافيه قوله في آخر الرواية «إن استطعت
أن تزوره في كل يوم بهذه الزيارة فافعل
الصفحه ٦٢ :
بِالسَّلَامِ ...»]
قوله
عليه السلام : * (يَا عَلْقَمَةُ
إِذَا أَنْتَ صَلَّيْتَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ أَنْ
الصفحه ٦٤ :
قِرَاءَة هَذِهِ
الْأَدْعِية المَخْصُوصَة.
الثَّالِثُ
: أَن يَكُونَ المُرَادُ بِالسَّلَامِ
قَوله
الصفحه ٧٩ :
[شرح «فَإِنَّكَ
إِذَا قُلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ ...»]
قوله
عليه السلام
الصفحه ٩٦ :
، وهو قوله «جعلهما ثارين لله ، لأنه الطالب لدمائهما من قتلتهما» ، فقد علل الجعل
المزبور الذي هو عبارة عن
الصفحه ١١٢ :
[شرح «واسئل الله
الذي أكرم مقامك وأكرمني بك»]
قوله
عليه السلام : * (واسئل الله الذي أكرم
مقامك
الصفحه ١٢٣ :
[شرح «اللهم إن هذا
يوم تبركت به بنو أمية ...»]
قوله عليه السلام : * (اللهم إن هذا يوم
تبركت به
الصفحه ١٣٢ : الله «وإذا كان الإنسان علويا فاطميا جاز أن يقول كما فيها من قوله
آبائي ، وإن لم يكن كذلك فليقل ساداتي
الصفحه ١٥٢ :
[شرح «إلى يوم
القيامة»]
قوله
عليه السلام : * (إلى يوم القيامة)
*
هذه الفقرة وإن أفادت بظاهرها
الصفحه ١٥٤ :
[شرح «اللهم لك الحمد
حمد الشاكرين ...»]
قوله
عليه السلام : * (اللهم لك الحمد حمد
الشاكرين لك على
الصفحه ١٥٥ : «المصاب» هنا مصدر ميمي كما في
قوله «لقد عظم مصابي بكم» ، «أن يعطيني بمصابي بكم» وإضافته إلى ضمير الجمع
الصفحه ١٦٨ :
يكون الحمد في قباله
هو التوصيف بالكمالات والفضائل ، وكل من التنزيه والتوصيف لا يكون إلا بالقول لا
الصفحه ١٧٢ :
أي لا يمله ولا يزجره
(١).
قوله
عليه السلام : * (يا مدرك كل فوت)
*.
هنا بمعنى الفائت ، والمصدر
الصفحه ١٧٥ : (٢)
فيه يوم القيامة» ، وكفى به شاهدا على الصحة ن بمعنى أتشفع إليك في الدعاء أستشفع
إليك (٣).
قوله
عليه
الصفحه ٤٣ : الْقَوْلَ ، فَإِنَّكَ هَذَا الْقَوْلَ ، فَإِنَّكَ إِذَا قُلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ
دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ