الصفحه ١٦٩ :
«الحمد : قول دال على
أنه مختص بفضله الإنعام» ، وإليه يرجع تفسيره بالثناء المطلق ، فقد اتضح من جميع
الصفحه ١٧٣ :
قوله تعالى : (وما تدرى نفس بأي أرض
تموت) [لقمان ٣٤] ، (كل نفس ذائقة الموت)
[آل عمران ١٨٥] ، فإذا
الصفحه ١٧٩ :
قوله
عليه السلام : * (وأتشفع)
*.
هذا نظير ما مر في أول الدعاء (١)
ففي (الكامل) وفي بعض نسخ
الصفحه ١٨٢ :
قوله
عليه السلام : * (انقلبت
(١) على ما شاء الله)
*.
وفي بعض النسخ «أنقلب» (٢)
بصيغة المضارع
الصفحه ١٨٠ :
قوله
عليه السلام : * (أحييني حياة محمد)
*.
وفي بعض النسخ (١)
«محيا محمد» فلا يترك الجمع.
قوله
الصفحه ٦٣ :
قولِهِ «مِن بَعْدِ
التَّكْبيرِ» كُلَّما ازدَادَ فيها نَظراً وتَأمَّلاً ازْدَاد هَذا الاحتِمال
الصفحه ١٠٥ : ، فلا تترك الاحتياط.
ثم إن قوله «أبدا»
يفيد التأبيد ، وقوله «ما
بقيت» يفيد التوقيت بناء على ظاهره من
الصفحه ١٣١ : قصدتك بقلبي زائرا»
(١).
قال في (البحار) (٢)
: «قوله «ويسلم
على الأئمة» إلى آخر الكلام ، من
كلام (الشيخ
الصفحه ١٧٧ :
قوله
عليه السلام : * (ومقدرة من أخاف بلاء
مقدرته) *.
الـ (مقدرة)
مثلثة الدال : القوة كذا في
الصفحه ١٧٨ : »
، وقد مر توصيف الشغل بالشاغل في قوله «حتى تشغله عني بشغل شاغل» وهذا التوصيف من
باب التأكيد والمبالغة
الصفحه ١٥٠ : باللعن.
وفي (مجمع البيان) (١)
عند قوله تعالى (لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) [البقرة ١٦١] : «اللعنة
الصفحه ١٧١ :
[شرح عبارات دعاء
صفوان المشهور بدعاء علقمة]
قوله
عليه السلام : * (يا من هو بالمنظر
الأعلى
الصفحه ١٧٦ :
قوله
عليه السلام : * (وتقضي عني ديني) *.
وفي بعض النسخ (١)
«ديوني» بصيغة الجمع ، والجمع بينهما
الصفحه ١٨١ : ، بل أكون فيه راجيا راجحا
مفلحا ، ونظير ذلك قولها (٢)
صلوات الله عليها وعلى أبيها «إذا أظلم الليل فمن
الصفحه ١٨٣ :
«أي اللائي (١)
لم يحضن بعد كذلك».
فقوله : (والئ لم يحضن) مبتدأ حذف خبره ، وهو قوله كذلك.
وقوله