الصفحه ١٢٧ : بأنفسنا وخيل إلينا أن قد ضعنا في هذا الطوفان
الترابي.
وفي هذه الأثناء
لعلع الرعد في السماء وتلألأ البرق
الصفحه ١٢٨ : وملابسنا مبتلة بماء المطر وفي هذه الأثناء وجدنا
أنفسنا أمام كوخ لأحد الحفارين المحليين الذين اختار ذلك
الصفحه ١٥٥ : . وفي هذه الأثناء دخل رجل تركي عليه ملابس نظيفة تدل على كرم محتد
وعلو مقام ، على خلاف الآخرين ويحيط به
الصفحه ١١٥ : الحكومة لا ترهقهم برسوم وضرائب كثيرة وذلك لتشجيعهم
والأخذ بيد الصناعة البلدية ، ثم إنها لا تطلب منهم
الصفحه ١٢٤ : كلما هب النسيم
من جانبه .. والواقع أن دفن الموتى بجوار أضرحة مراقد الأئمة أصبح عادة لفريق من
المسلمين
الصفحه ٩٧ : سيما والحافلة كانت مكتظة بالركاب وهؤلاء
الركاب كانوا من طبقات مختلفة ومن أديان شتى فيهم اليهودي
الصفحه ١٣٥ :
ارتفاعها أحد عشر
مترا وهي تشبه إلى حد بعيد برجا ذا قاعدة مربعة تهدم بعض أقسامه العلوية بشكل شق
الصفحه ٥٨ : «هردوت» زورقا اعتياديا لا يختلف عن الزوارق الأخرى.
وإنني أستطيع أن
أثبت ادعائي هذا من غير أن احتاج
الصفحه ١٣٢ : الشمس لا غير. وتوجد في هذا الكتاب رواية عن بختنصر هكذا تقول : «إنني شيدت
في بابل معبدا بالآجر والقار
الصفحه ١٥٩ :
لها زعيم ديني إلى
سنة خلت. فالأطفال يولدون والموتى يدفنون دون القيام بأي مرسوم من المراسيم
الدينية
الصفحه ٩٠ : من الطريق ثمانية عشر شهرا ولا يهتم أحد بإصلاحها
وتعبيدها. وهل يصدق أحد أن المهندسين الترك اللاهين في
الصفحه ١٤٦ : لا قبل لها باستيعابه على رغم كثرة خاناتها ومنازلها ودورها المخصصة لإقامة
الزوار. ثم إنه كان ينبغي لنا
الصفحه ٤٧ :
١٣ ـ ديسمبر :
عند ما أرتقي
السلّم المتهدم للمنائر سواء منها القصيرة أو الطويلة لا يلفت نظري شي
الصفحه ٩١ : ساعة أو عشرين دقيقة ولكن عملية النقل هذه لا
تنتهي إلّا في أكثر من ربع ساعة يقضيها الركاب في انتظار مرّ
الصفحه ١٦٢ : مدينون لهم
بمبالغ لم يسددوها وإذا ما علموا بمكانهم الآن فسوف لا يتأخرون أبدا عن مهاجمتهم
وسلب ما يحملون