الصفحه ٥٨ :
ولا أدري أين أضع
الزوارق التي ذكرها «هردوت» (١) في كتابه التاريخي بين وسائل النقل هذه التي ذكرتها
الصفحه ٨٥ :
يحدث أن يتفق
هؤلاء الزعماء والحكام مع شيوخ القبائل على وضع قوافل تلك الجيوش في أمكنة خاصة أو
الصفحه ١٠٢ : طيبي العشرة لا كضيفنا الثقيل المذكور»!!
في تلك اللحظة
عرفت قصد مدام پرتيه من سردها قصة مغامرنا الغريب
الصفحه ١٥٩ : المعتادة قط. اللهم إلّا في أيام العيد فقد كان يقدم راهب من الموصل أو
بغداد ويقيم في هذه المدينة مدة قصيرة
الصفحه ١٦٦ : رجلي. كنت في حالة يرثى لها وأملي في الحياة يقل يوما بعد
يوم ، ولقد كان من الصعوبة بمكان أن نمكث في هذا
الصفحه ٢٤ : هذا الأمر أجابك بقوله : ليس هذا بمهم والله كريم!!!
لا يستطيع علماء
الآثار أن يفيدوا أي شيء في هذه
الصفحه ٣٤ : سفرها ويطول مدة وقوفها. ولكن
الغريب هو أنني على رغم ذلك تلقيت أمرا بالحركة فورا. ففتّ ذلك في ساعدي
الصفحه ٦٣ :
والأوروبيين يستفيدون من رقة الجو هذه فيخرجون إلى البادية ويضربون بخيم في خرائب
طيسفون وسلوقية ويتلهون بصيد
الصفحه ٦٧ : ، وأخيرا تمّ الأمر فيها للعثمانيين وأصبحت
ولاية من ولايات امبراطورية الرجل المريض بغير زيادة أو نقصان! وأخذ
الصفحه ٨٢ : اجتمعنا كلنا في حجرة الطعام حول مائدة لم تكن بالطويلة وهنا
أخذنا نتجاذب أطراف الحديث ، وكان أن ذكرت مدينة
الصفحه ٨٣ : على تمدينه وتلقيحه بمبادئ هذه المدنية المادية الحديثة في شتى مرافقه ولا
سيما في شكل حكومته ..
ولكن
الصفحه ٨٤ : المرتشي الظالم لا أن يبني حكمه على المدن القريبة من
أوروبا ..
لقد أفلس أحد
المصارف الكلدانية في الموصل
الصفحه ٩٥ :
ساحته وتطلق سراحه. والإنكليز المغرورون الذين يفخرون بنفوذهم في الشرق لا ينجون
كذلك مما يلاقيه الأوروبيون
الصفحه ١٠٥ :
الدخول في هذا
المكان ومشاهدة طرز بنائه بأقل من هذا المبلغ الزهيد لا سيما وهي مقبرة تاريخية ،
كما
الصفحه ١٢١ :
وبالخلاصة ما كدنا
ننتهي من حديثنا عن ماضي هذه المناطق وما ذكر عنها في التوراة وما قال فيها
الأنبيا