الصفحه ١٧٠ : : من بلاد فارس.
أَزِيلَيْ : بالفتح
ثم الكسر ، وياء ساكنة ، ولام ، وياء ساكنة أيضا : مدينة بالمغرب في
الصفحه ٤٧٨ : الحفصي : بلبول جبل ، وقال ابو زياد : بلبول جبل باليمامة في بلاد
بني تميم ، ويوم بلبول من أيام العرب ، قال
الصفحه ٢٣٩ : الشمس.
باب الهمزة والكاف وما يليهما
الأَكَاحِلُ : جمع
كحل : موضع في بلاد مزينة ، قال معن بن أوس
الصفحه ٢٩١ : علي : إن حمل إيلاق لبعض بلدان الشاش على أنه عربيّ ، فالياء التي بعد
الهمزة يجوز أن تكون منقلبة عن
الصفحه ٤٩٠ : بحر الهند ، يجلب منها رماح خفيفة يرغب أهل تلك البلاد فيها
ويغالون في أثمانها ، والفساد مع ذلك يسرع
الصفحه ٥٣٤ : كتاب فتوح البلدان للبلاذري : البيلماني من بلاد السند والهند ،
تنسب إليها السيوف البيلمانية.
بِيَمَا
الصفحه ١٢٣ : :
فبلدح أمسى موحشا فالأخاشب
أَخْشَنْبَةُ : بالفتح
، ثم السكون ، وفتح الشين المعجمة ، ونون ساكنة ، وبا
الصفحه ١٠٥ : موضع بمكة يلي الصفا. وقال أبو سعيد السّيرافي في كتاب جزيرة العرب ، من تأليفه :
هو موضع خروج دابّة الأرض
الصفحه ١٥٢ :
في أيديهم إلى
الآن.
أُرْشُذُونَةُ : بالضم
ثم السكون ، وضم الشين المعجمة ، والذال المعجمة ، وواو
الصفحه ١٤٧ : الثلاثة من العربي أن تكون زائدة حتى تقوم دلالة تخرجها عن ذلك ، وكذلك
الهمزة في أسكفّة والأسربّ ، والأردن
الصفحه ١٤٨ : ،
ولو
انه ذو مقلة وفم ، بكى
وحدث اليزيدي قال
: خرجنا مع المأمون في خرجته إلى بلاد الروم ، فرأيت
الصفحه ١٦٠ : أرنّت
وحكى إسماعيل بن
حمّاد فتحهما معا ، قال أبو عليّ : أرمينية إذا أجرينا عليها حكم العربي
الصفحه ٣٤٧ : وجعلها آخرون قصبة برأسها. وفيها عيون ومياه وبلاد
واسعة ، وربما عدّ بعضهم اليمامة من أعمالها والصحيح أن
الصفحه ٤٤٥ :
فقال : فهذان
بطحاوان فما معنى الجمع؟ قلنا : العرب تتوسع في كلامها وشعرها فتجعل الاثنين جمعا
، وقد قال
الصفحه ١١٠ : أصابه السّلّ ، وكانت العرب تسمّي السّل داء اليأس.
أَحَدٌ : بالتحريك
، يجوز أن يكون بمعنى أحد الذي هو