الصفحه ٤٤٧ : بلاد الأندلس.
بِطْرَوْشُ : بالكسر
ثم السكون ، وفتح الراء ، وسكون الواو ، وشين معجمة : بلدة بالأندلس
الصفحه ٤٥٥ :
مع علوّ سمكها وعظم أحجارها وطول أساطينها.
البَعوضَةُ : بالفتح
، بلفظ واحدة البعوض ، بالضاد المعجمة
الصفحه ٤٨٨ :
أوله وثانيه ، وغين معجمة ، وياء مشددة ، كذا ضبطه أبو بكر بن موسى : وهو بلد
بالأندلس من أعمال لاردة ذات
الصفحه ٤٩٨ : :
بنتا تثنية بنت ، وهيدة ، بفتح الهاء وياء ساكنة : هضبتان في بلاد بني عامر بن
صعصعة ، قتل عندهما توبة بن
الصفحه ٥٠١ : والأخبار ، مات في سنة ٥٩٧.
بَنُو عامر : من
مخاليف اليمن.
بَنُو مَغَالَةَ :
بالغين معجمة : من قرى
الصفحه ٥٠٦ : السكون ، وباء أخرى : اسم لصحراء بأرض تهامة إذا خرجت من أعالي وادي النخلة
اليمانية ، وهي بلاد بني سعد بن
الصفحه ٥٠٧ : ذي القعدة
سنة ٣٨٦.
بَوْزَع : العين
مهملة : اسم رملة في بلاد بني سعد بن زيد مناة بن تميم ، وفي قول
الصفحه ٥٢٦ : : بالذال
معجمة : ناحية بين الأهواز ومدينة الطيب ، ذكرها أبو عبد الله البشّاري وقال : هي
كبيرة بها نخل كثير
الصفحه ٢١ : الريحان البيروني ، فقال أما
البحر الذي في مغرب المعمورة وعلى ساحل بلاد طنجة والأندلس ، فإنه سمّي البحر
الصفحه ٩٧ : سبب نزول
طيّء الجبلين ، واختصاصهم بسكناهما دون غيرهم من العرب ، فقد اختلفت الرّواة فيه.
قال ابن الكلبي
الصفحه ١١٣ :
ثم منازل ابني
وائل بكر وتغلب. وقال أبو المنذر هشام بن محمد في كتابه في افتراق العرب : ودخلت قبائل
الصفحه ١٢١ : يلي بلاد ربيعة بن عامر بن صعصعة. قال نصر : وأخرم جبل قبل
توز بأربعة أميال من أرض نجد. والأخرم أيضا جبل
الصفحه ٢٦٣ : تلك البلاد مائلا إلى الجوف ،
وفي هذا الحيز هو الركن الثاني ، والضلع الثالث ينعطف في هذه الجهات من
الصفحه ٢٨ : سرنديب ، وعلى سواحل البحر في جنوب بلاد
السند ، ثم يقطع البحر إلى جزيرة العرب وأرض اليمن ، ويقطع بحر
الصفحه ٩٨ :
وكان قد نجا من
حسّان تبّع اليمامة ولحق بالجبلين ، فقال لطي : من أدخلكم بلادي وإرثي عن آبائي