الصفحه ٣٢٤ : ء.
بَاصَلَوْخان : بالخاء
المعجمة ، واللام مفتوحة ، وآخره نون : مدينة قديمة كانت بين المدائن والنعمانية ،
خربت منذ
الصفحه ١٢٧ : الفاء
، وفتح العين : اسم موضع. وقال محمود بن عمر : أدمى أرض ذات حجارة في بلاد قشير ،
وقال القتّال
الصفحه ١٨٣ :
هذا عضد قصة
الإسكندر ، على أنّ الإسكندر كان إذا ملك البلاد عمرها واستخلف عليها ، وهذا يفتقر
إلى
الصفحه ١٩٧ :
أَشْداخ : بالفتح
ثم السكون ، وآخره خاء معجمة ، والشدخ كسر الشيء الأجوف ، تقول : شدخت رأسه فانشدخ
الصفحه ٢٤٥ : ، وسكون ثانيه ، وشين معجمة : اسم مدينة بالأندلس من أعمال تدمير ، لزبيبها
فضل على سائر الزبيب ، وفيها نخيل
الصفحه ٢٨٨ : أدري لعله إيجلن المذكور قبل هذا ، والله أعلم.
أَيْدُ : بالفتح ،
ودال مهملة : موضع في بلاد مزينة ، قال
الصفحه ٣٥٠ : البحيرة إليه على حروف المعجم ، والبحيرة تصغير بحرة ، وهو المتسع من
الأرض ، قال الأموي : البحرة الأرض
الصفحه ١١٧ : :
إذا ما سقى الله
البلاد ، فلا سقى
شناخيب إحليلاء
من سبل القطر
قالوا
الصفحه ١٣٥ :
أَرَاظٌ : بالفتح
والظاء معجمة ، في كتاب نصر قال : موضع ينبغي أن يكون حجازيا ، قلت وأنا به مرتاب : أظنه
الصفحه ١٣٦ : ونون : اسم أعجمي لولاية واسعة وبلاد كثيرة ، منها جنزة ، وهي
التي تسميها العامة كنجة ، وبرذعة ، وشمكور
الصفحه ٢٢٣ : ديار باهلة لبني حصن منهم ، ويقال : الأعوصين.
الأَعْوَصُ : الضاد
المعجمة : شعب لهذيل بتهامة
الصفحه ٢٢٥ : المعجمة ، توفي في حدود سنة مائتين ، ذكرهما معا أبو سعد ،
ولا شك أنه لم يتحقق صحة أحدهما فذكرهما معا أعني
الصفحه ٢٣١ : ، وملك الأفرنج بلاد إفريقية ، وذلك في سنة ٥٤٣ ،
وانتقضت دولتهم ، وقد ولي منهم تسعة ملوك في مائة سنة وإحدى
الصفحه ٢٧٠ : وحروفها ، الا ان هذه باللام مكان الكاف : بلد كبير من مشاهير بلاد
الروم كان أول من نزله أنطالية بنت الروم
الصفحه ٣٥٦ :
السليماني البيكندي وذكر جماعة بعدّة بلاد وقال : سمع عبد الغني بن سعيد بمصر ودخل
الأندلس وبلاد المغرب وكتب