الصفحه ٢٩٨ : ء وابتأرته إذا
خبّأته وادّخرته. قال الأموي : ومنه قيل للحفرة البؤرة ، ويوم البئر من أيام
العرب.
بِئرُ
الصفحه ٣١٠ : من تكلم بالعربية ، ولم
يزل المنادي ينادي : من فعل كذا وكذا فله كذا وكذا ، حتى افترقوا على اثنين
الصفحه ٣٤٨ : بن ساوي والى سيبخت مرزبان هجر يدعوهما الى الإسلام أو الى
الجزية ، فأسلما وأسلم معهما جميع العرب هناك
الصفحه ٣٤٩ : العرب والعجم ، فقاتلهم قتالا شديدا ، ثم ان المسلمين لجؤوا الى حصن
جواثا ، فحاصرهم فيه عدوهم ، ففي ذلك
الصفحه ٣٨٠ : الأمصار
سلكت بك العرب
السبيل إلى العلى ،
حتى إذا بلغ
المدى بك حاروا
الصفحه ٤٠٤ : ، لقيه بالاسكندرية ، قال : وكان شيخا صالحا لا يتمكن من
تعبير ما في قلبه لا بالعربية ولا بالفارسية إلا بعد
الصفحه ٤٢٥ : نظام الملك مقام الكندري ، وقد ذكرت ، وقد يقال لها أيضا : بشت العرب
لكثرة أدبائها وفضلائها ، وقد ينسب
الصفحه ٤٣٠ : الثالث ، قال ابن الأنباري : البصرة
في كلام العرب الأرض الغليظة ، وقال قطرب : البصرة الأرض الغليظة التي
الصفحه ٤٣٤ : أبيه وكان
يوسف بن عمر قد ولاه ديوان جند البصرة قال : نظرت في جماعة مقاتلة العرب بالبصرة
أيام زياد
الصفحه ٤٤١ : ، والقصر : إحداهما بالشام من أعمال دمشق ، وهي قصبة كورة حوران ،
مشهورة عند العرب قديما وحديثا ، ذكرها كثير
الصفحه ٤٥٤ : قال بعلبكّيّ فليس بعلبكّ عنده مركبة ولكنه من أبنية العرب ، فأما حضرميّ
وعبدريّ وعبقسيّ فإنهم خلطوا
الصفحه ٥٠٤ : ،
طيبا ، في المغاني ،
بمنزلة الربيع
من الزمان
ولكنّ الفتى
العربيّ فيها
الصفحه ٥١١ : طريق الحاجّ من البصرة ،
وقال العمراني : هو موضع تسرق فيه العرب متاع الحاجّ ، وقال محمد بن إدريس اليمامي
الصفحه ٥٢٣ : عز وجل
جبرائيل فقال : يا بيداء أبيديهم ، وكلّ مفازة لا شيء بها فهي بيداء ، وحكى
الأصمعي عن بعض العرب