الصفحه ٢٥ : دون الجنوب.
وأما اشتقاق الأقاليم فذهبوا إلى أنها كلمة عربية ، واحدها إقليم ، وجمعها أقاليم ،
مثل إخريط
الصفحه ٢٦ :
استعارت العرب من السّريانيين للكشخر اسما ، وهو الإقليم ، والإقليم اسم للرستاق ،
فهذا في اشتقاق الإقليم
الصفحه ٣٤ :
العقوب : له
الحجاز ، والمدينة ، وبادية العرب ونواحيها إلى اليمن ، وقومس ، والري ، وطنجة ،
والخزر
الصفحه ٣٥ : . وقال أبو منصور : البريد الرسول ، وإبراده إرساله.
وقال بعض العرب : الحمّى بريد الموت أي انها رسول الموت
الصفحه ٣٧ : . وقال بعضهم : مخلاف البلد
سلطانه.
وحكي عن بعض العرب
، قال : كنّا نلقى بني نمير ونحن في مخلاف المدينة
الصفحه ٥٧ : فلا ذمّة لهم. وكانت طوائف من العرب في الجاهلية ، قد نزلت الجزيرة ، وكانت
منهم جماعة من قضاعة ، ثم من
الصفحه ٧٥ : ، فضربت العرب به المثل لوفائه.
هذا قول يحيى بن
سعيد الأموي عن محمد بن السائب الكلبي. قال الأعشى يذمّ
الصفحه ٧٧ : : هو بلّت ، فعرّبتها العرب فقالت : الأبلّة.
وقال أبو القاسم
الزّجّاجي : الأبلّة الفدرة من التّمر
الصفحه ١٢٢ : الأخشبين فيه غير التي بمكة ، إنه يدلّ على أنها من منازل العرب التي
يحلّونها بأهاليهم ، وليس الأخشبان كذلك
الصفحه ١٢٥ : قبله ، تصغير أخ : ويوم أخيّ من أيام العرب ، أغار فيه أبو بشر العذري على
بني مرّة.
باب الهمزة والدال
الصفحه ١٥٦ : ، فخرج في ثلاثمائة ألف من حرسه وشاكريّته ومواليه ، وسار نحوها ، وخلّف على
ملكه بحضرموت وسائر أرض العرب
الصفحه ٢٠٥ : منهن همزة مخففة ، وقياس قول العرب في تخفيف رؤيّا رؤيا ، وقول الخليل في
تخفيف فعل من أويت أوى ، وقول أبي
الصفحه ٢٤٤ : بالعربية واسم بالهندية ، عن نصر.
إِلْبِيرَةُ : الألف
فيه ألف قطع وليس بألف وصل ، فهو بوزن إخريطة ، وإن
الصفحه ٢٥٦ : ، يوم الأمهاد من أيام العرب ، ويقال لها : أمهاد عامر كأنه من مهّدت الشيء
إذا بسطته.
أَمْهارٌ : بالرا
الصفحه ٢٩٣ : كان مثل ميتة
أمكن أن تكون من الواو ، ومما جاء على لفظة من ألفاظ العرب الإيّل ، وهو فعّل مثل
الهيّخ في