الصفحه ٥٠٨ : ، وجيم : من قرى ترمذ.
بُوشَانُ : الشين
معجمة ، وآخره نون : من مخاليف اليمن.
بُوشُ : كورة
ومدينة بمصر
الصفحه ٥١٤ : : بكسر
أوله ، وسكون ثانيه ، ودال مهملة ، وألف ، وذال معجمة ، وياء ساكنة ، ونون ، معناه
بالفارسية أجود عطا
الصفحه ٥١٦ : ، وهي اليوم من أعمال حلب.
بِهْقُباذُ : بالكسر
ثم السكون ، وضم القاف ، وباء موحدة ، وألف ، وذال معجمة
الصفحه ٥٢٤ : ء بالرفع
والجرّ والنصب ، وحاء على لفظ الحاء من حروف المعجم ، قال أبو بكر الباجي : وأنكر
أبو بكر الأصمّ
الصفحه ٩٥ : : هذا خلاف لكلام العرب ، ألا ترى
إلى قول حسان بن ثابت :
يسقون من ورد
البريص عليهم
الصفحه ١٤٣ : ، قيل : هذا البناء وإن لم يجيء في الأبنية العربية ، فقد جاء في العجمي
بكم اسما ، ففعلان مثله إذا لم
الصفحه ١٨ : الروم ثمانية آلاف
فرسخ ، وبلد فارس ثلاثة آلاف فرسخ ، وأرض العرب أربعة آلاف فرسخ.
وحكي عن أزدشير
أنه
الصفحه ٣٦ :
اللغويون : الفرسخ
عربيّ محض. يقال : انتظرتك فرسخا من النهار أي طويلا. وقال الأزهري : أرى ان
الفرسخ
الصفحه ٤٧ :
الباب الخامس
في جمل من أخبار البلدان
قال الحجّاج
لزادان فرّوخ : أخبرني عن العرب والأمصار. فقال
الصفحه ١١٥ : : علم لموضع من بادية العرب ، قال حاجب بن ذبيان المازني :
هل رام نهي
حمامتين مكانه
الصفحه ١٥٩ : ء مفتوحة خفيفة ، وهاء ، قال الفارسي : أمّا قولهم في اسم بلدة
أرمية فيجوز في قياس العربية تخفيف اليا
الصفحه ٢٤٩ : الأماحل ،
من بطحاء أجياد
أُمُّ العَرَب : في
الحديث : أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : إذا
الصفحه ٢٨٤ : مهمّد ، ثم تلقّفها منهم العرب فقلبت
بحكم الكثرة في الاستعمال ، وعلى هذا يكون الأهواز اسما عربيّا سمّي به
الصفحه ١٠ : أَسواق العرب في الجاهلية. فقلت : أَرى أَنه
حُباشَةُ بضم الحاء ، قياساً على أَصل هذه اللفظة في اللغة
الصفحه ٢٠ : عشر ألف فرسخ ، وملك العجم ثلاثة آلاف فرسخ
، وملك الروم ثمانية آلاف فرسخ ، وملك العرب ألف فرسخ. ورواية