الصفحه ٣٦٨ : من شماليه.
بَرْبَخُ : الخاء
معجمة : موضع في قول الشاعر حيث قال :
وقبر بأعلى
مسحلان مكانه
الصفحه ٦٤ :
يغنون من عيلة
ولا عدم
الأبَايِضُ : بعد الألف ياء مكسورة وضاد معجمة كأنه جمع أبيض : اسم
لهضبات
الصفحه ٢٨٩ : .
إِيرَانْ شَهْر : بالكسر
، وراء ، وألف ونون ساكنتين ، وفتح الشين المعجمة ، وهاء ساكنة ، وراء أخرى ، قال
أبو
الصفحه ٢٧٧ : أودا
كذا روي في هذه
الأبيات بالضم ، وقيل : هو واد كان فيه يوم من أيام العرب.
أَوْدُ : بالفتح
الصفحه ١٥٠ : بلا إرمينية بين
بلاد الروم وخلاط ، قريبة من أرزن الروم ، وغالب أهلها أرمن ، وفيها مسلمون وهم
أعيان
الصفحه ٢٨٥ : الكورة المحوزة ، أو سوق الأخواز ، بالخاء المعجمة ، لأن
أهل هذه البلاد بأسرها يقال لهم الخوز ، وقيل : إن
الصفحه ١٥٤ : الصّبح
، من صرّادها ، صرما
وقال نصر : أرل من
بلاد فزارة بين الغوطة وجبل صبح ، على مهبّ الشمال من
الصفحه ١٦٢ : ، وكانا قد خرجا مع الرشيد فصلّى عليهما ، وقال : اليوم دفنت
علم العربية والفقه ، ويقال لهذه القرية : رنبويه
الصفحه ٥٢٨ : الأولى وسلم ، فقلت : يا أخا العرب ، الذي
قرأته ليس بقرآن وهذه صلاة لا يقبلها الله ، فقال : حتى يكون سفلة
الصفحه ٢٥١ : ولده إسماعيل أمرا أوجب عنده أن طرده عن بلاد اليمن ،
ووكل به من أوصله إلى حلي ، وهي آخر حدّ اليمن من جهة
الصفحه ٣٨٣ : .
بُرْزَةُ : بالضم
: موضع كانت به وقعة تذكر في أيام العرب ، قال عبد الله بن جذل الطّعان :
فدى لهم
الصفحه ١١٨ :
الأَحْوَرُ : واحد
الذي قبله : مخلاف باليمن.
أَحوَسُ : بوزن
أفعل ، بالسين المهملة : موضع في بلاد مزينة ، فيه
الصفحه ١٣٤ : : آخره
راء أيضا : من نواحي حلب عن الحازمي ، ولست منه على ثقة.
إِرَاش : بالكسر
والشين معجمة : موضع ، في
الصفحه ١٥٧ : . والكلبة اسم امرأة ماتت ودفنت هناك ، فنسب إليها الإرم ، وهو العلم. ويوم
إرم الكلبة من أيام العرب ، قتل فيه
الصفحه ٢٣٢ : أفقديون بالرومية ، معناه خير موضع ، خبّرني بذلك
رجل عربي من أهل قبرس.
أَفْكانُ : قالوا
: هو اسم مدينة