الصفحه ١٨٩ : السكون ، ونون ، وألف مقصورة :مدينة بأقصى الصعيد ، وليس وراءها إلا أدفو
وأسوان ثم بلاد النوبة ، وهي على
الصفحه ١٩١ : بخطّ أبي سعيد السّكرّي سوان بغير الهمزة
: وهي مدينة كبيرة وكورة في آخر صعيد مصر وأول بلاد النوبة على
الصفحه ١٩٤ : الرمل.
الأَشَافيّ : بلفظ
جمع الإشفى الذي يخرز به : واد في بلاد بني شيبان ، قال الأعشى :
أمن
الصفحه ١٩٥ : إلى جميع بلاد
الأندلس والمغرب ، وهي على شاطئ نهر عظيم قريب في العظم من دجلة أو النيل ، تسير
فيه
الصفحه ٢٠٣ : بلاد بني سعد بالبحرين دون هجر.
الأَشْيَمُ : واحد
الذي قبله ، وياؤه مفتوحة ، وهو في الأصل الشيء الذي
الصفحه ٢٠٧ :
قال ابن دريد :
أصبهان اسم مركّب لأن الأصب البلد بلسان الفرس ، وهان اسم الفارس ، فكأنه يقال
بلاد
الصفحه ٢١٤ : : بالضم
والقصر : واد في بلاد عذرة.
إِضانُ : بالكسر ،
ورواه أبو عمرو : إطان ، بالطاء المهملة ، وأنشد على
الصفحه ٢٣٨ : ، وتوفي سنة ٤٩٤.
إِقليمية : مدينة
كانت في بلاد الروم.
أَقميناسُ : قرية
كبيرة من أعمال حلب في جبل
الصفحه ٢٥٠ : السكيت : قال أبو صاعد : أمُّ حبوكرى بأعلى حائل من بلاد قشير بها قفاف
ووهاد ، وهي أرض مدرة بيضاء ، فكلما
الصفحه ٢٥٥ : ، وسكون الميم : ماء في بلاد غطفان ، وقد تقلب الهمزة ياء على عادتهم فيقال
: يمن ، وهو ماء لغطفان ، قال
الصفحه ٢٦٨ : ذلك بأنه كان في أول نهار يوم الاثنين في مدينة عنجرة ،
وهي داخل بلاد الروم على تسعة عشر يوما من أنطاكية
الصفحه ٢٧٥ : ، ديارهم
دفاق ودار
الآخرين الأوائن
أَوْبٌ : بالفتح :
موضع في بلاد طيّء ، قال زيد
الصفحه ٢٨٢ :
وأظنّه موضعا
بالأندلس ، والله أعلم.
أَوْلُ : بالفتح
ثم السكون ، ولام : موضع في بلاد غطفان بين خيبر
الصفحه ٢٩٤ : الكتاب ، وفي كتاب نصر : أين قرية قرب إضم وبلاد جهينة بين مكة
والمدينة وهي إلى المدينة أقرب ، وهناك عيون
الصفحه ٢٩٧ : في بلاد بني أسد قليل الماء ، قال النابغة :
كأنّ قتودي
والنّسوع جرى بها
مصكّ