الصفحه ٣١٦ : ، ينسب إليها قوم وأهلها على مذهب السّنة.
باحَمْشَا : بسكون
الميم ، والشين معجمة : قرية بين أوانا
الصفحه ٣١٨ : :
بالذال المعجمة ، وألف ، ونون : وهو اسم أردبيل المدينة المشهورة بأذربيجان ،
أنشأها فيروز أحد ملوك الفرس
الصفحه ٣٣٤ : .
بُتْخَذَانُ : بالضم
ثم السكون ، وفتح الخاء المعجمة ، وذال معجمة ، وألف ، ونون : من قرى نسف ، منها :
أبو علي
الصفحه ٣٦٠ :
بَذَخْشَانُ : بفتحتين
، والخاء معجمة ساكنة ، وشين معجمة محركة ، وألف ، ونون ، والعامة يسمونها بلخشان
، باللام
الصفحه ٤٥١ : ، وحكاه صاحب كتاب العين بالغين المعجمة ، ولم يسمع في غيره ، وقال أبو
أحمد السكّري : هو تصحيف ، وقال صاحب
الصفحه ٤٩٣ : : الخاء
معجمة : اسم نهر بالرّقّة يجتمع فيه الماء من عيون ، وأعظم تلك العيون عين يقال
لها الذّهبانية في
الصفحه ٥٢١ : صنعاء اليمن.
بَيْتُ العَذْنِ :
بالذال المعجمة ساكنة ، ونون : حصن باليمن لحمير.
بَيتُ عزّ : من
حصون
الصفحه ٥٣٢ : بالأندلس ، وبيطرة شلج ، بالشين معجمة والجيم :
حصن منيع من أعمال أشقة ، وهو اليوم بيد الفرنج.
وبيطرة لشّ
الصفحه ٧ : ، وَلكِنْ تَعْمَى
الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ). فهذا تقريع لمن سار في بلاده ولم يعتبر ، ونظر إلى
الصفحه ٩ : وأَنوائها ، إذ كانوا لا يحكمون على البلاد إِلا بطوالعها ، ولا يقضون لها
وعليها بدون معرفة أَقاليمها ومواضعها
الصفحه ٣٣ : ، والشام ، والفرات ،
والجزيرة ، وديار
بكر ، وصنعاء ، والكوفة وما بين كرمان من بلاد فارس ، وسجستان
الصفحه ٣٨ : وشاهدناه في زماننا في بلاد الفرس أنهم يعنون بالرستاق كل موضع فيه مزارع
وقرىّ ولا يقال ذلك للمدن كالبصرة
الصفحه ٣٩ : الواغلة في البحر المحيط قريبا من مائتي فرسخ ، تسمى جزائر السعادات ،
والجزائر الخالدات ، وهي بحيال بلاد
الصفحه ٤٠ : كل سنة ، ولذلك سمّي خراجا ، ثم بعد ذلك قيل للبلاد التي
فتحت صلحا ووظّف ما صولحوا عليه على أرضهم
الصفحه ٤١ : المسلمون من بلاد العدوّ قسرا بالقتال والحرب ، ثم جعل موقوفا عليهم
، لأن الذي يجتبى منهم راجع إليهم في كل