الصفحه ٤٩٦ : العساكر ، ثم نمضي إلى حيث نريد من البلاد ، وقد استصحبنا ما خف
من أمتعتنا على أكتافنا ودوابّنا ، فتأمّلنا
الصفحه ٨ : ، والنظرُ إلى محل الأَموات ».
وقد مدح الشعراءُ
الخُلفاءَ والملوك والأُمراء بالسير في البلاد ، وركوب
الصفحه ١٩ : شرقي شمالي ، وكذلك النصف الجنوبي ، فهو ربعان : شرقي جنوبي
، فيه بلاد الحبشة والزنج ، والنوبة ، وربع
الصفحه ٣٢ : بلاد الأندلس التي تلي الشمال ، وأطراف بلاد الصقالبة التي تلي الجنوب ،
وهرقلة ، وأطول نهار هؤلاء في أول
الصفحه ٤٨ :
خيلا منه ،
ومملكته ما بين بلاد الصين ومفاوز خراسان ، ويدعى بالاسم الأعمّ ، وهو إيرخان.
وكان للترك
الصفحه ٧١ : : اسم
موضع في بلاد الروم ، موضع يزار من الآفاق ، والمسلمون والنصارى متّفقون على
انتيابه.
قال أبو بكر
الصفحه ٨٨ : فيما بين الكيماكية والغزية ، وهو الحدّ بينهما ، ثم يذهب
مغرّبا إلى بلغار ، ثم يعود إلى برطاس وبلاد
الصفحه ٩٢ :
ولئن تعذّرت
البلاد بأهلها ،
فمجازها تيماء
أو بالإثمد
فلأبغينّكم قنا
وعوارضا
الصفحه ٩٩ : أجرد ، قال أبو محمد الأعرابي : أجارد بفتح أوله لا بضمّه في بلاد
تميم ، قال اللّعين المنقري
الصفحه ١٠٦ : من بلاد قيس ،
والأصمعي يقول : هو لبني أسد. وأنشد لمرّة بن عيّاش ابن عم معاوية بن خليل النّصري
، ينوح
الصفحه ١٥٨ : ، وصور من بلاد ساحل الشام ، ومن هذه القرية أبو الحسن علي
ابن عبد السلام الأرمنازي ، كان من الفضلا
الصفحه ١٦٣ : الغربة وعلى سائر البلاد
يفضّلونه ، وفيه يقول عين القضاة عبد الله بن محمد الميانجيّ في رسالة كتبها إلى
أهل
الصفحه ١٩٠ : نقله من خطّ أبي سعيد السكري :
أسنمة ، بفتح أوله ، وضم النون ، وقال : هو موضع في بلاد بني تميم ، قال ذلك
الصفحه ١٩٣ :
وتاء مثناة : جبل
في بلاد بكر بن وائل ، كانت به وقعة من وقائع حرب البسوس ، وكانت الدائرة فيه على
الصفحه ٢٣٣ : بها ،
من الظّمإ ،
الكوم الجلال تبوّل
تنكّر آيات
البلاد لمالك