الصفحه ٧٢ : على الوصف الذي ذكرنا هذا يقتلن.
وفي امتناع العرب
أن تقول يبرون مع قولهم يبرين ، دلالة على أنه ليس
الصفحه ١١١ : : بالفتح
، ثم السكون ، وضم الراء ، والضاد معجمة ، واشتقاقه مثل الذي قبله : وهو موضع في
جبال هذيل ، سمي بذلك
الصفحه ١٢٦ : في خمسة
مجلدات كبار ، وله غير ذلك من كتب الأدب ، وقد استوفيت خبره في كتاب معجم الأدباء. وأدفو أيضا
الصفحه ٢١١ : من قبل معاوية إليها
قبيل سنة ٥٧.
إِصْطَخْر : بالكسر
، وسكون الخاء المعجمة ، والنسبة إليها إصطخريّ
الصفحه ٢٩٠ : أردشير خرّه من أرض فارس إيراهستان لقربها
من البحر ، وسكانها الإيراهية ، فعرّبت العرب لفظة إيراه بالحاق
الصفحه ٤٧٣ : يا قصير؟ فقال له :
ببقّة خلّفت الرأي ، فضربت العرب ذلك مثلا ، فقال نهشل بن حرّيّ :
ومولى
الصفحه ٤٧٩ : كانت العرب تعبده في
الجاهلية ، سمي ببلج ابن المحرّق ، وكان في عميرة وغفيلة من عنزة بن ربيعة ، كذا وجدته
الصفحه ٤٩٩ : يسمّى وندنيكان وعرّب على البندنيجين ، ولم يفسّر معناه : وهي
بلدة مشهورة في طرف النهروان من ناحية الجبل
الصفحه ٥٣٦ :
النجاشي ، وحكي عن أبي عبيد البكري في كتاب معجم ما استعجم : سميت بينونة لأنها
كانت بين عمان والبحرين ، قلت
الصفحه ٣٤٥ : على بلاد كثيرة أولها سلا ثم سبتة
وطنجة وبجاية ومهدية وتونس وطرابلس والإسكندرية ثم سواحل الشام الى
الصفحه ٣٢٣ : ء القسطنطينية في مملكة أمة
من الأفرنج يقال لهم الهنكر ، ونحن مسلمون رعية لملكهم في طرف بلاده نحو ثلاثين
قرية
الصفحه ٢٢٨ : بين نقب
فالحبيس فأفرعا
أَفْرَنْجَةُ : أمّة
عظيمة لها بلاد واسعة وممالك كثيرة ، وهم نصارى
الصفحه ٣٠ : النهار في وسطه أربع عشرة ساعة ، وهو يبتدئ من المشرق ، فيمرّ على شمال بلاد
الصين ، ثم الهند ، ثم السند
الصفحه ١٠٠ : ، من
قبل الممات ، معاد؟
بلاد بها كنّا ،
وكنّا نحبّها ،
إذ الأهل أهل
الصفحه ١٧٩ : ، وباء موحدة : اسم بلدة كبيرة
من أعيان بلاد ما وراء النهر في حدود تركستان ، ولها ولاية واسعة وقرى كالمدن