الصفحه ٢٢٦ : .
الأَفَاعِي : واد
قرب القلزم من أرض مصر ، ذكره في حديث رواه هشام بن عمّار : حدثنا البحتري ابن
عبيد قال هشام
الصفحه ٢٣٧ : القراءة وسمع بها الحديث ، وله
كتاب حسن في شرح الشهاب ، واختصر كتاب مشكل القرآن لابن فورك وغير ذلك
الصفحه ٢٤٥ : الداني ، وسمع الحديث عن أبي القاسم خلف بن فتحون الأريولي وغيره ،
وكان أوحد في الآداب ، وله شعر جيّد ، ومن
الصفحه ٢٤٦ : منه ، والصحيح أنها على الفرات قرب عانات والحديثة ، وقد ذكرت قصتها في
عانات ، وإليها ينسب المؤيد
الصفحه ٢٤٩ : الأماحل ،
من بطحاء أجياد
أُمُّ العَرَب : في
الحديث : أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : إذا
الصفحه ٢٦٥ : إليها أبو الحسن حميد بن نعيم الفقيه
الأنشميثني ، سمع الحديث وكان رجلا صالحا.
أَنْصاب : ماء
لبني يربوع
الصفحه ٢٧٠ : ، روى عنه
محمد بن مصفّى الحمصي وعبد الوهاب بن الضحاك ، وقال أبو أحمد الحاكم : حديثه ليس
بقائم ، وعبد
الصفحه ٢٧٤ : الحارث بن عمرو المقصور ابن حجر آكل المرار بن معاوية بن
ثور وهو كندة الكندي الملك ، وكان من حديث ذلك أن
الصفحه ٢٧٧ : الحديث أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن نصر
بن ورقاء الأودني إمام أصحاب الشافعي في عصره ، توفي ببخارى
الصفحه ٢٨٠ : خلف بن محمد بن
فتحون الأوريولي أبو بكر روى عن أبيه وغيره ، وكان معنيّا بالحديث منسوبا إلى فهمه
عارفا
الصفحه ٢٨٣ : الرّواة ، قال : بالنون نهاب ، ولا يعرف هذا الحرف في غير هذا
الحديث.
إِهالَة : بكسر
أوله : موضع في شعر
الصفحه ٢٩٢ :
وسكنها ، وعلّق
الخلاف على محمد بن يحيى الجيزي ، وكان فقيها صالحا ، سمع الحديث الكثير من
الفراوي
الصفحه ٢٩٣ : أيضا :
ولو بذلت أمّ
الوليد حديثها
لعصم برضوى ،
أصبحت تتقرّب
تهبّطن
الصفحه ٢٩٩ : روى حديثه عبد الله ابن عمر بن
أبان بن عبد الرحمن المحاربي عن ابن مسعود عن أبي سلمة عن بشر بن بشير
الصفحه ٣٠٠ : ،
فبلغ ذلك عثمان فاشتراها بخمسة وثلاثين ألف درهم ، الحديث كذا ، قال رومة الغفاري
ثم قال : عين يقال لها