الصفحه ٣٤٨ :
في موضعه. فلما
كانت سنة ثمان للهجرة وجه رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، العلاء بن عبد الله بن
الصفحه ٣٤٩ : المنذر يقال له
المنذر ، فسار الحطم حتى لحق بربيعة فانضمت اليه ربيعة فخرج العلاء عليهم بمن
انضمّ اليه من
الصفحه ١٣٩ :
كف المكفني
اللّنك أي بو العلا
جفّه بجعصه ،
انتفه مدّة
يكفو به ، أشفقه
الصفحه ٢٢٤ : العلاء شعر المخبّل السعدي ، فلما بلغت إلى قصيدته التي أولها :
ذكر الرّباب وذكرها سقم
فمرّ فيها
الصفحه ٤٢٥ : وإبراهيم بن
المستمر وأبا كريب محمد بن العلاء ومحمد بن أبي عمرو ومحمد بن المصطفى وهشام بن
عمرو وحميد بن
الصفحه ٥٠٨ : صبيّا اسمه أبو العلاء
واصطحبا على ذلك زمانا طويلا :
يئس الدّبيب
لفقره من أمرد
الصفحه ١٥ :
استفدته منه ، وروى عني ما رويته عنه ، فأحسن الله عنا جزاءه ، وأدام عزّه وعلاءه
، بمحمد وآله الكرام.
وقد
الصفحه ٤٩ : طبرستان بينها وبين جرجان ثلاثة أيام ،
وإليها ينسب بحر آبسكون ، وينسب إليها أبو العلاء احمد بن صالح بن محمد
الصفحه ٥٠ : أبو طاهر ابن سلفة : أنشدني القاضي أبو
نصر أحمد بن العلاء الميمندي بأهر ، من مدن أذربيجان ، لنفسه :
الصفحه ٥٨ : طبرستان وتحمل أموالها إلى خوارزم شاه علاء الدين محمد بن تكش ،
إلى أن هرب من التتار هربه الذي أفضى به إلى
الصفحه ٦٦ : غيور (١)
فلمّا علا
الشّيب الشباب ، وبشّرت
ذوي الحلم أعلى
لمّتي بقتير
الصفحه ١٠٤ : لك حقّ
الشّرب من ماء زمزم
ولا جعل الرحمن
بيتك ، في العلا ،
بأجياد غربيّ
الصفحه ١٢٢ :
ممنّعة في بعض
أفنانها العلا
يروح إلينا كلّ
وقت خيالها
والذي يظهر من هذا
الشعر أن
الصفحه ١٢٩ :
جلال الدين
منكبرنى بن علاء الدين محمد بن تكش خوارزم شاه. وقد فتحت أولا في أيام عمر بن
الخطاب ، رضي
الصفحه ١٤١ : قبيس وأبا القاسم بن أبي
العلاء والفقيه أبا الفتح نصر بن ابراهيم ، وكان أمينا على المواريث ووقف الأشراف