الصفحه ٢٥ : دوران الأرض ، بالقياس المصطلح عليه ، مائة ألف ألف
وستمائة ألف ميل ، كل ميل أربعة آلاف ذراع ، الذراع
الصفحه ١٧٨ : أحمد
الفقيه الإمام الأسفراييني ، أقام ببغداد ودرّس الفقه وانتهت اليه الرئاسة في مذهب
الشافعي ، قيل
الصفحه ٤١٨ : الهداية إلى علم السنن ، قصد فيه إظهار الصناعتين اللتين هما صناعة الحديث
والفقه ، يذكر حديثا ويترجم له ثم
الصفحه ١٤٠ : . منها
أبو بكر احمد بن محمد بن موسى بن رجاء الأربنجني ، كان فقيها حنفيا ، مات سنة ٣٦٩
، وغيره
الصفحه ٣٦٧ : يسكنون قرية يقال لها البرمكية ، وكان صدوقا أديبا فقيها على مذهب أحمد
بن حنبل ، وله حلقة للفتوى بجامع
الصفحه ٤٥ : . وقال مالك بن أنس : أجور العشر على صاحب الأرض
وأجور الخراج على الوسط. وقال مالك وأبو حنيفة وعامّة الفقها
الصفحه ٥١ : الآن
خراب ، ينسب إليها أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجرّي الفقيه الشافعي ،
سمع أبا شعيب
الصفحه ٧٢ : ، والنسبة إليها أبرينقي. ينسب
إليها جماعة ، منهم أبو الحسن عليّ بن محمد الدّهّان الأبرينقي ، كان فقيها صالحا
الصفحه ٨٣ : خمسة عشر فرسخا وبينها وبين قزوين اثنا عشر فرسخا ، وينسب إليها
كثير من العلماء والفقهاء المالكية وكانوا
الصفحه ٨٦ : ،
برباها ، لا
اللّوى والمنحنى
وإلى أبين ينسب
الفقيه نعيم ، عشريّ اليمن ، وإنما سمّي عشريّ اليمن
الصفحه ١٤٤ : والرأي ، ورحل
إلى المشرق ، فلقي جماعة من أئمة العلماء ، وكان من أهل الفهم بالفقه والرأي.
أَرْجِيشُ
الصفحه ١٦٢ : النحوي
المقري ومحمد بن الحسن الشيباني الفقيه صاحب أبي حنيفة في يوم واحد سنة ١٨٩ ،
ودفنا بهذه القرية
الصفحه ١٦٨ : جامع أزجاه ، كان فقيها صالحا عفيفا مكثرا من
الحديث ، تفقّه بمرو على أبي الفتح الموفّق بن عبد الكريم
الصفحه ٢٠٢ :
ينسب الفقيه عبد
العزيز بن عليّ الأشنهي الشافعي ، تفقّه على أبي إسحاق إبراهيم بن عليّ
الفيروزآباذي
الصفحه ٢٤٤ : ،
وانصرف إلى الأندلس ، وقد جمع علما عظيما. وكان يشاور مع يحيى بن يحيى وسعيد بن
حسان ، وله مؤلفات في الفقه