الصفحه ٢١٣ : ، وذكره ابن الفقيه في أعمال المدينة
، وقال الأصمعي : ومن مياهم الرّسيس ثم الأراطة ، وبينها وبين أضاخ ليلة
الصفحه ٢١٧ : الفقيه الأديب الشاهد ،
قدم دمشق وحدث بها وبطرابلس عن أبي بكر يوسف ابن القاسم الميانجي ، وأبي القاسم
عبد
الصفحه ٢٢٢ : الأعلمي القومساني ، فقيه مقيم بالموصل
، روى شيئا من الحديث.
الأَعْمَاقُ : جاء
ذكره في فتح القسطنطينية
الصفحه ٢٢٧ : فقالوا الأفاقه ، بفتح الهمزة وإظهار الهاء مثل جمع فقيه.
أَفَامِيَةُ : مدينة
حصينة من سواحل الشام وكورة
الصفحه ٢٣١ : إليه ، وتوفي
عبد الرحمن سنة ١٥٦ ، وينسب إليها أيضا سحنون بن سعيد الإفريقي من فقهاء أصحاب
مالك ، جالس
الصفحه ٢٣٢ : الإفشيرقاني
الفقيه الشافعي ، كان عالما بالأنساب والكتابة.
الأَفْقُوسِيَة : اسم
مدينة جزيرة قبرس ، وهو تعريب
الصفحه ٢٣٨ :
ويقال لجيم ، ابن
عبد الوهّاب المالكي الفقيه الإقليمي المتكلّم من أهل الإقليم ، سكن دمشق وسمع عبد
الصفحه ٢٦١ : فراسخ ، ينسب إليها أبو المظفّر
عبد الكريم بن أبي حنيفة بن العباس الأندقي ، كان فقيها فاضلا ، مات في
الصفحه ٢٦٢ :
وخدم الفقهاء
بالخانقاه بها ، وسمع ببخارى أبا الفضل بكر بن محمد بن عليّ الزّرنجري ، وبمرو أبا
الرجا
الصفحه ٢٧٠ : يحيى الأزدي ، ويقال العجلي الأنطاكي الفقيه المقري
، قرأ القرآن بدمشق على هارون بن موسى بن شريك الأخفش
الصفحه ٢٧٦ : إليها الفقيه عبد العزيز
الأوبهي ، مات سنة ٤٢٨ ، وأبو منصور الأوبهي مات سنة ٤٠٣ ، وأبو عطاء إسماعيل بن
الصفحه ٢٧٧ : في شهر ربيع الأول سنة
٣٨٥ ، والفقيه أبو سليمان داود بن محمد بن موسى بن هارون الأودني الحنفي يروي عن
الصفحه ٢٨٠ : محمد ابن فتحون الأوريولي يكنى أبا القاسم ، روى عن أبيه وأبي الوليد
الباجي وغيرهما ، وكان فقيها أديبا
الصفحه ٢٨١ : موسى الأوشي ، وفي كتاب ابن نقطة : عمران
ومسعود ابنا منصور الأوشي الفقيه ، مات في ذي الحجة سنة ٥١٩
الصفحه ٢٨٤ :
خرج منها جماعة من
الفقهاء والمحدثين ، وبينها وبين وراوي ، مدينة أخرى ، يومان.
إِهْرِيْت : بالكسر