الصفحه ١٣٦ : الفقيه عبد الخالق بن أبي المعالي بن محمد
الأرّاني الشافعي ، قدم الموصل وتفقّه على أبي حامد بن يونس ، وكان
الصفحه ١٤١ : قبيس وأبا القاسم بن أبي
العلاء والفقيه أبا الفتح نصر بن ابراهيم ، وكان أمينا على المواريث ووقف الأشراف
الصفحه ١٤٣ : رامهرمز ، فصيرت في الإسلام كورة
واحدة من كور فارس. وحدّث أحمد بن محمد بن الفقيه ، قال : حدثني محمد بن أحمد
الصفحه ١٥١ :
والصحيح أنها من
إرمينية ، وقال ابن الفقيه : بين نصيبين وأرزن ذات اليمين للمغرب سبعة وثلاثون
فرسخا
الصفحه ١٥٣ : أبو الحسن عليّ بن الحسن
الأرفادي أحد فقهاء الشيعة ، في زعمه ، مقيم بمصر.
الأَرْفَغُ : بالفتح
، ثم
الصفحه ١٦٩ : الفضل عبد الكريم بن أحمد الأزناوي المعروف
بالبئاري فقيه شافعي.
أَزْنَرِي : بالفتح
ثم السكون ، وفتح
الصفحه ١٨٣ :
العظمى التي ببلاد مصر ، فهذه ثلاث عشرة إسكندرية نقلتها من كتاب ابن الفقيه كما
كانت فيه مصورة ، وقرأت في
الصفحه ١٨٧ : وهو كتاب ابن الفقيه
وغيره : أنّه شاهد في جبل بأرض أسوان عمودا قد نقر وهندم في موضعه من الجبل طوله
الصفحه ١٨٨ : المقدسي عارض
الجيش لصلاح الدين يوسف بن أيوب ، قال : حدثني الفقيه أبو العباس أحمد بن محمد
الأبّي ، وأبّة من
الصفحه ١٩٢ : رجاء
الأسواني ، وهو احمد بن محمد الفقيه صاحب قصيدة البكرة ، أنه يعرف بأسوان رطبا
أشدّ خضرة من السّلق
الصفحه ١٩٦ : السكون ، وفتح التاء المثناة ، وراء : ناحية بين نهاوند وهمذان ، قال ابن
الفقيه : وعلى جبال نهاوند طلسمان
الصفحه ١٩٧ : ،
ودمشق العظمى
وأرض العراق
ومن ذي جبلة كان
أيضا الفقيه القاضي مسعود بن عليّ ابن مسعود الأشرقي
الصفحه ١٩٨ :
جعفر محمد بن الحسين السّمنجاني الفقيه وأبا جعفر محمد بن محمد بن الحسن الشرابي ،
قال أبو سعد : قرأت عليه
الصفحه ٢٠٣ : آل باديس ، ومن أشير هذه الشيخ الفاضل أبو محمد عبد الله بن محمد الأشيري
إمام أهل الحديث والفقه والأدب
الصفحه ٢٠٥ : ء ، وذكر ابن الفقيه : في أودية العلاة من أرض