الصفحه ٥٢٦ : الخير : وأما الحميدي فإنه قال هي
بالأندلس ولم يزد ، وقال ابن الفقيه : بيرة جزيرة فيها اثنتا عشرة مدينة
الصفحه ٥٣٨ : هذه
الكورة من لا يحصى من الفضلاء والعلماء والفقهاء والأدباء ومع ذلك فالغالب على
أهلها مذهب الرافضية
الصفحه ٩ :
لا يَسَعُ
الفقهاءَ جهلُها ، ولا يُعذر الائمة والأُمراءُ إِذا فاتَهُم في طريق العلم
حَزْنُها
الصفحه ١١ : والمسالك ، وهم : ابن خُرْداذبه ، وأَحمد بن واضح ، والجَيْهاني
، وابن الفقيه ، وأَبو زيد البَلْخي ، وأَبو
الصفحه ٤٤ :
الباب الرابع
في أقوال الفقهاء في أحكام أراضي الفيء والغنيمة وكيف قسمة ذلك
قال مسلمة بن
محارب
الصفحه ٤٦ : يحلّ لكم. ورخّص بعض الفقهاء في الازدياد على ما يحتمل الزيادة ، وفي يده الفضل
من أهل الصلح ، واتّبعوا في
الصفحه ٥٠ : بن سعيد الجرجاني الآبندوني ، روى عن أبي نعيم عبد الملك بن محمد بن عدي
الفقيه ، وعليّ بن محمد القومسي
الصفحه ٥٦ : الفقيه
أن في بعض شعاب بلد آمد جبلا فيه صدع ، وفي ذلك الصدع سيف ، من أدخل يده في ذلك
الصدع وقبض على قائم
الصفحه ٦٩ : ، فإن لم يكن سهوا منه فهي غير
الفارسية ، ونسب إليها أبا الحسن هبة الله بن الحسن بن محمد الأبرقوهي الفقيه
الصفحه ٧٣ : الفقيه
وغيره : أبزقباذ ، هي كورة أرّجان بين الأهواز وفارس بكمالها ، وقد ذكرت مع
أرّجان. وفي كتب الفرس أن
الصفحه ٨٢ : وأكثر ما يقال بغير همزة. وإليها ينسب
البويطي الفقيه ، نذكره في باب الباء ، إن شاء الله تعالى.
وأبويط
الصفحه ٨٤ : بن المهلّب والفضل بن
الخصيب ، وروى عنه أحمد بن جعفر الفقيه اليزدي. وأبو عليّ الحسن بن محمد بن عبد
الصفحه ٨٥ : ٥١٨. وأبو الحسن عليّ بن اسماعيل بن عليّ بن حسن بن عطيّة
التّلكاني ، ثم الأبياري فقيه المالكية
الصفحه ١٢٥ : العالم الفقيه ، ولا
أعرفه أنا. وفي كتاب نصر : الأدامى من أعراض المدينة ، كان للزهري هناك نخل غرسه
بعد أن
الصفحه ١٣٣ : رجالا من أهل
خراسان ، وذلك بأمر محمد الأمين بن الرشيد ، وقال ابن الفقيه : عمّرت أذنة في سنة
١٩٠ على يدي