الصفحه ١٠٣ : أهل
المدينة من حجارة ، وقال : كل بيت مربع مسطح فهو أجم ، قال امرؤ القيس :
وتيماء لم يترك
بها
الصفحه ٤٨٨ : وساقه أجرد من الورق ورؤوسه كرءوس النخل ، له خوص دقاق
إلّا أنه مجتمع ، يعمدون إلى موضع من ساق هذه الشجرة
الصفحه ٢٥٧ : أنى بالمدينة
من آبار بني قريظة ، وهناك نزل النبي ، صلى الله عليه وسلم ، لما فرغ من غزوة
الخندق وقصد
الصفحه ٤٩٣ : : بسكون
اللام ، وياء مفتوحة ، ونون ، والقصر : مدينة على شاطئ النيل من غربيّه بصعيد مصر
، يقال إن بها طلسما
الصفحه ٢٦٩ :
: بل نقضوا بعد رجوع أبي عبيدة إلى فلسطين فوجّه عمرو بن العاص من إيلياء ففتحها
ورجع ومكث يسيرا حتى طلب
الصفحه ٧٤ : ء لطي ، ثم لبني ملقط منهم ، عليه نخل ، وهو على عشرة
أميال من طريق المدينة ، قال مساور بن هند يصف هذا
الصفحه ٢٣٣ : المدينة في الطريق النجدي إلى مكة
من الكوفة:أُفَيْق : بلفظ التصغير : موضع في بلاد بني يربوع ، يقال : أفاق
الصفحه ٣٧٠ : سواحل أبين ملتحقة في البحر
بعدن من نحو مطلع سهيل إلى ما شرّق عنها وفيما حاذى منها عدن وقابله جبل الدّخان
الصفحه ٤٣٦ : أعلم الناس ومتصدقها أعظم الناس
صدقة ، منها إلى قرية يقال لها الأبلّة أربعة فراسخ يستشهد عند مسجد جامعها
الصفحه ١٢٨ : سلوقوس الملك في السنة السادسة عشرة من ملكه مدينة اللاذقية ، وسلوقية ،
وأفامية ، وباروّا وهي حلب ، وأذاسا
الصفحه ٢٤٤ : من فلّ
الأزارقة الذين شرّدهم المهلّب ، وهم إلى الآن على مذهب أسلافهم إلّا أنهم مذعنون
للسلطان ، وفيهم
الصفحه ٣٤٨ : بربر. وبعث العلاء بن الحضرمي الى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم
، مالا من البحرين يكون ثمانين ألفا ، ما
الصفحه ١٦٠ : نزلها وسكنها ، وقيل : هما أرمينيتان الكبرى والصّغرى ،
وحدّهما من برذعة إلى باب الأبواب ، ومن الجهة
الصفحه ١٠٨ : جنب السوارقية من نواحي المدينة ، ثم من ديار بني سليم ، له ذكر
في الشعر.
أَحْثَالُ : بعد
الحا
الصفحه ١٢٥ : العالم الفقيه ، ولا
أعرفه أنا. وفي كتاب نصر : الأدامى من أعراض المدينة ، كان للزهري هناك نخل غرسه
بعد أن