الصفحه ٢٦٥ : جمع رضمة وهي صخور
يرضم بعضها على بعض.
أَنْشاج : آخره
جيم : كأنه من نواحي المدينة ، في شعر أبي وجزة
الصفحه ٤٤٠ :
غليظة إلا وقد كادت أن تندقّ لكثرة ما ركبها منها ، ثم لم يوجد في جميع الدهر غراب
واحد ساقط إلا على نخلة
الصفحه ٢٤٥ : لجمة الوادي ، وهو العلم من أعلام الأرض : وهو موضع من أحماء المدينة
، جمع حمى ، قال الأخطل
الصفحه ٢٤٩ : : موضع أراه قرب مكة ، قال بعض الحضريّين :
جاب التنائف من
وادي السكاك إلى
ذات
الصفحه ٢٧٧ : محاذاة عن السّوس الأقصى كأنهما مع سجلماسة مثلث
طويل الساقين أقصر أضلاعه من السّوس إلى أوذغست ، وهي مدينة
الصفحه ٢٩٠ : من المدينة يخرجون إليها للنزهة.
إِيرُ : موضع
بالبادية كانت به وقعة ، قال الشّماخ :
على
الصفحه ٤٥٥ : عمير بن جوصا الدمشقي وغيره.
بَعْلٌ : شرف
البعل : جبل في طريق الشام من المدينة ، وأما بعل في قوله
الصفحه ٢٤٢ : قال بكر بن خارجة :
دع البساتين من
آس وتفّاح ،
واقصد إلى الشيخ
من ذات الأكيراح
الصفحه ١٠٢ : .
قال أبو عبيد : يخرج القاصد من القيروان إلى بونة ، فيأخذ من القيروان إلى جلولاء
ومنها إلى أجر : وهي
الصفحه ٣٧٤ : .
بَرَجٌ : بفتحتين
: أطم من آطام المدينة لبني النضير لبني القمّعة منهم.
بُرْجُدُ : بضم
أوله والجيم
الصفحه ١٦٣ : الصادق ، فقال لي : من أين أنت؟
فقلت : من الجبال
، قال : من أي مدينة؟ قلت : من همذان ، قال : أتعرف جبلها
الصفحه ٢١٤ : أو غيره ،
ويقال : هو غدير صغير ، ويقال : هو مسيل الماء إلى الغدير.
وغفار قبيلة من
كنانة : موضع قريب
الصفحه ٢٤٠ : : أكسنتلا مدينة عظيمة جليلة ، وهي
مملكة لرجل من هوارة من البربر يقال له سهل بن الفهري ، مسلم وله سلطان عظيم
الصفحه ١٦١ : ،
وبنى بأرض جرزان مدينة يقال لها صغدبيل ، وأنزلها قوما من الصّغد وأبناء فارس
وجعلها مسلحة ، وبنى مما يلي
الصفحه ٧٥ : أرسلان السّلجوقي ، قريبة من أبسس مدينة أصحاب الكهف.
الأَبْلَقُ : بوزن
الأحمر : حصن السّموأل بن عاديا