الصفحه ١٥٥ : إرم. ويقرأ بعاد إرم ذات العماد ، الجرّ على الإضافة ، فهذا إعرابها. ثم
اختلف فيها من جعلها مدينة
الصفحه ٣٠٤ : مدينة الشابران ، صغيره
حصينة كثيرة الرساتيق ، وأما المسافات فمن إتل مدينة الخزر إلى باب الأبواب اثنا
عشر
الصفحه ٣٧٨ : صبّ في بحيرة المرج. وأما بأناس فإنه يدخل إلى وسط مدينة دمشق فيكون منه بعض
مياه قنواتها وقساطلها وينفصل
الصفحه ٣٠٥ : تمثال لبوتين ، وبقرب
الباب صورة رجل من حجر وبين رجليه صورة ثعلب في فمه عنقود عنب ، وإلى جانب المدينة
الصفحه ٣٣٧ :
مالا على أن يقضي
لهم على عبيد الله ، فلما تخوّف عبيد الله ذلك ارتحل حتى وقع بين يدي خالد
بالمدينة
الصفحه ٣٦٨ : : وفي المغرب في أقصاه إذا عطفت على البحر المحيط مدن كثيرة ، منها مدينة
يقال لها برباط على شاطئ نهر سبّة
الصفحه ٣٣٢ : بإسناده إلى
الشعبي : أن خالد بن الوليد سار من الحيرة حتى نزل بصلوبا صاحب بانقيا وسمّيا على
ألف درهم وزن
الصفحه ١٠٩ : الملك
الفقعسي إلى بغداد ، فحنّ إلى وطنه وذكر أحدا وغيره من نواحي المدينة ، فقال :
نفى النوم عنّي
الصفحه ١١٢ : ، وهي إلى الآن ، مدينة مشهورة عامرة. وأحساء
بني وهب ، على خمسة أميال من المرتمى ، بين القرعاء وواقصة
الصفحه ٢٨٥ : ، وقد سكنها قوم من الأشراف فانقلبوا إلى طباع أهلها ، وهي كثيرة الحمّى
ووجوه أهلها مصفرّة مغبرة ، ولذلك
الصفحه ٤١٠ : المدينة بينها وبين الرُّويثة ، عن نصر.
البَزُّ : بالفتح
، والتشديد : من قرى العراق ، وبزّ النهر بكلام
الصفحه ٤٤٩ : ، وقد ذكر في رهاط.
بَطْنُ ساقٍ : موضع
في قول زهير :
عفا من آل ليلى
بطن ساق
الصفحه ٤٥٩ : وراءك؟ قلت : خير ألقيه إلى أمير المؤمنين وأريحه من هذا العناء ، فقال : قل ،
قلت : أمير المؤمنين يعلم
الصفحه ١٩١ : إلى الأسوار واحد الأساورة من الفرس كانوا نزلوا في بني تميم
بالبصرة واختطوا بها خطة وانتموا إليهم ، وقد
الصفحه ١٦٦ :
أُرَيْكَتَان : تثنية
الذي قبله في لغة من جعله مصغّرا ، وزيادة تاء التأنيث : جبلان يقال لكل واحد
منهما أريكة إلى