الصفحه ٥٢٩ :
البيضاءُ : ضدّ السوداء
، في عدة مواضع منها : مدينة مشهورة بفارس ، قال حمزة : وكان اسمها في أيام الفرس
در
الصفحه ٢٢٣ : ، وأحسبه بين المدينة وفيد ، وفيه قال جرير :
رعت منبت
الضّمران من سبل المعا
إلى صلب
الصفحه ٣٠٧ :
جنة ، وهي البستان : باب من أبواب مدينة الرّقّة ، وباب من أبواب مدينة حلب ، ذكره
عيسى بن سعدان الحلبي
الصفحه ٤٥١ : وقيده الأصيلي
بالوجهين ، وهو عند القابسي بغين معجمة وآخره ثاء مثلثة بلا خلاف ، وهو موضع من
المدينة على
الصفحه ٥١٨ : إلى
جهة إفريقية ، وفي هذا الموضع من المواضع المشهورة أو قريبا منه مدينة البياو ،
وهذا الموضع هو ذنب
الصفحه ٤٧١ : ء
يجري غديرها
وتزوّجت امرأة من
بني عبس في بني أسد ونقلها زوجها إلى ماء لهم يقال له لينة ، وهو
الصفحه ٤٧٨ : .
بَلاكِثُ : بالفتح
، وكسر الكاف ، والثاء المثلثة ، قال محمد بن حبيب : بلاكث وبرمة عرض من المدينة
عظيم
الصفحه ٤٥٧ : نقلته من كتب المنجمين ولا أعرفه
ولا هو من صناعتي ، وقال أحمد ابن حنبل : بغداد من الصّراة إلى باب التبن
الصفحه ١٠١ : جانبي لبنى
إلى أنضادها
يفري لها
الأخماس من مزادها
فصبّحت كلبا على
أجدادها
الصفحه ٣٤٠ : جبل في طريق مكة من المدينة ، روي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم
، أنه كان على بجدان فقال : هذا بجدان
الصفحه ٤٤٢ : .
بَصِنَّا : بالفتح
ثم الكسر ، وتشديد النون : مدينة من نواحي الأهواز صغيرة وجميع رجالهم ونسائهم
يغزلون الصوف
الصفحه ٣٣٠ : إلى أعلاه ، يسمى أحدهما سرخبد والآخر خنكبد ، وقيل : ليس لهما في الدنيا
نظير ، خرج من هذه المدينة جماعة
الصفحه ٣٨٩ : ، صلى الله عليه وسلم ، وأهلها يشربون من ماء السماء يجري في اودية ويفيض
إلى برك بناها لهم الملوك ، ولها
الصفحه ٣٨٥ :
أكثر من فرسخ ،
ومن إتل مدينة الخزر الى برطاس مسيرة عشرين يوما ومن أول مملكة برطاس إلى آخرها
نحو
الصفحه ٥٢٧ : :
موضع في جهة خيبر من المدينة ، وإياه أراد كثيّر بقوله لأنها بلاده :
فقلت ولم أملك
سوابق عبرة