الصفحه ٢٠٩ : معك إلى عسكرك فأصالحك وأدفع المدينة إليك على أن من شاء أقام وأدى
الجزية وأقام على ماله وعلى ان يجري من
الصفحه ٢٩٨ : : بئر بالمدينة ثم
بقبا مقابل مسجدها ، قال أحمد بن يحيى بن جابر : نسبت إلى أريس رجل من المدينة من
اليهود
الصفحه ٣٠٠ : مروان
بن الحكم بن أبي العاص.
بِئْرُ عائِشَةَ :
بالمدينة ، منسوبة إلى عائشة بن نمير ابن واقف رجل من
الصفحه ٣٨٤ : بن الحسن البرسي ، كان من أجلّة الكتّاب وعظمائهم ، ولي ديوان بادوريا في
أيام المعتضد وغيره ، وعاش إلى
الصفحه ٢٩٩ : : بالمدينة.
بئرُ جَمَلٍ : بالجيم
، بلفظ الجمل من الإبل : موضع بالمدينة فيه مال من أموالها.
بئرُ حا
الصفحه ٣٦٦ : : هو على عشرين فرسخا من المدينة ، وذكر الزّبير أودية العقيق
فقال : ثم قلعة برام ، وفيها يقول المحرّق
الصفحه ٤٧٧ : : قرية إلى جانبها ، كذا يروى.
البَلاطُ : يروى
بكسر الباء وفتحها ، وهو في مواضع ، منها : بيت البلاط ، من
الصفحه ٤٦٠ : إلى جهة خرج منها خارجيّ لوجب أن لا يزال خارجيّ
يخرج في كل وقت لأنها لا بدّ أن تتوجه إلى وجه من الوجوه
الصفحه ١٤٦ : مدينة بين قاشان وأصبهان ، بينها وبين
أصبهان ثمانية عشر فرسخا ، وهي على فرسخين من أزوارة ، وهي على طرف
الصفحه ١٣٨ : حصينة ،
ومدينة كبيرة ، في فضاء من الأرض واسع بسيط ، ولقلعتها خندق عميق ، وهي في طرف من
المدينة ، وسور
الصفحه ٤٨٦ : إلى ملك الصقالبة ذكر فيها
ما شاهده منذ انفصل من بغداد إلى أن عاد إليها ، قال فيها : لما وصل كتاب ألمس
الصفحه ٢٩١ : الواو والهمزة والياء ، وهو مثل إعصار ، وليس مثل
إيعاد ، إلا أن تجعله سمي بالمصدر ، وإيلاق : مدينة من
الصفحه ١٠٠ : الأسعار ، كثيرة التمر ، يأتيها من مدينة اوجلة أصناف التمور.
وقال غيره : أجدابية مدينة كثيرة النخل والتمور
الصفحه ٢٨٣ : خمسة وعشرون ميلا.
أَوَمَة : بفتح
أوله وثانيه : اسم مدينة في آخر بلاد زويلة السّودان من جهة الفزّان
الصفحه ٢٠٨ :
ق ، على أيذج
إلى أصبهان
ليت من زارها ،
فعاد إليها ،
قد رماه الإله
بالخذلان