الصفحه ٤٠٨ : غزاة المسلمين وبعثوا به إلى المدينة فأسلم
وأبلى بعده في فتوح العراق ، وقيل : بل هو قدم على عمر بعد وفاة
الصفحه ٤٦٨ :
البزّاز وعبيد
الله بن محمد بن عائشة وأحمد بن حنبل وعلي بن المديني في خلق من الأئمة ، روى عنه
يحيى
الصفحه ٤٣١ :
ويقول : إنه حين فرغ من أمر اليمامة والبحرين قدم المدينة ثم سار منها إلى العراق
على طريق فيد والثعلبية
الصفحه ٣٢٢ : ، ومن الدورق إلى
خان مردويه مرحلة ، وهو خان تنزله السابلة ومنه إلى باسيان ، مدينة وسطة في الكبر
عامرة
الصفحه ١٤١ : ، مدينة خوارزم
، ثلاثة أيام ، قدمت إليها في شوال سنة ٦١٦ ، قبل ورود التتر إلى خوارزم بأكثر من
عام
الصفحه ١٤٠ : .
أَرَبَةُ : بالتحريك
والباء الموحدة : اسم مدينة بالمغرب من أعمال الزاب ، وهي أكبر مدينة بالزاب ،
يقال إن
الصفحه ٣٦٩ : الشيطان الغوايات وزيّن لهم الضلالات حتى صارت
طبائعهم إلى الباطل مائلة وغرائزهم في ضد الحق جائلة ، فكم من
الصفحه ٤٩٢ : الطرق ولا يقتلون الأنفس كما تفعل القفص ولا يصل إلى
أحد منهم أذى.
البَلُّوطُ : بلفظ
البلوط من النبات
الصفحه ٤٦٩ : ، وتحدّث الزبيريون
أن معاوية كتب إلى مروان بن الحكم وهو والي المدينة : أما بعد فإن أمير المؤمنين
قد أحبّ أن
الصفحه ٢٢٨ : الشرق
إلى رومية ، ودار ملكهم نو كبردة ، وهي مدينة عظيمة ، ولهم نحو مائة وخمسين مدينة
، وقد كان قبل ظهور
الصفحه ٢١٦ : السكون ، وراء ، وألف ، وباء موحدة مفتوحة ، وزاي مضمومة ، ونون ساكنة ،
ودال مهملة ، وهاء : مدينة من أعيان
الصفحه ٤٨٥ : عشر مراحل ، ومنها إلى كويابة مدينة الروس عشرون يوما ، ومن
بلغار
الصفحه ٣٨٢ : من
قلال ورهبان
وإنّي إلى
الثرثار والحضر حلّتي ،
ودارك دير أبّون
أو
الصفحه ٥٢٣ : مقبولا ، مات قرابة سنة ٥٩٥ أو فيها.
البَيْداءُ : اسم
لأرض ملساء بين مكة والمدينة ، وهي إلى مكة أقرب
الصفحه ٢٦٤ :
الأفرنج إلى
الأندلس وكان لا يرام ، ولا يمكن أحدا أن يدخل منه لصعوبة مسلكه ، فذكر بط ليموس
أن