الصفحه ٢٤٦ : القدماء يقال له : سندباذ
بن بشتاسف ابن لهراسف ، ورتّب فيها رجالا يمنعون أللان من الوصول إلى جبل القبق
الصفحه ١٦ : ،
وأنه المانع للأرض من الانحدار ، وهو نفسه غير محتاج إلى ما يعمد ، لأنه ليس مما
ينحدر بل يطلب الارتفاع
الصفحه ٣٨١ : فنعم ، فأجابه إلى ما أراد ، وعبد العزيز
بن الحسن البرذعي الحافظ العابد أبو بكر من الرّحّالة ، سمع بدمشق
الصفحه ٥٠٥ : منادم ، وشربت لك تذكارا ، وإذا تفضل الله بإتمام السلامة إلى أن
أوافي شيراز كتبت إليك من خبري بما تقف
الصفحه ٥٤ : الناس من يقسم آسيا إلى قطعتين فتكون آسيا الصّغرى ، هي العراق
وفارس والجبال وخراسان ، وآسيا العظمى هي
الصفحه ٩٨ : . ثم كيف يصحّ في العقل أن قوسا بزرافين؟ هذا بعيد في العقل
إلى غير ذلك من النظر. وقد روى بعض أهل السير
الصفحه ١٠٧ : واحد منها أحسب ، فزالت الصفة بنقلهم إياه إلى العلمية ،
فتنزّل منزلة الاسم المحض ، فجمعوه على أحاسب
الصفحه ٢٥٦ : بها إلى أن مات في
رمضان سنة ٦١١ ، ومن شعره :
عذيري من جيل
غدوا ، وصنيعهم
بأهل
الصفحه ٥٢١ : مثلها. ولما ورد عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، إلى البيت المقدس أتاه
راهب من بيت لحم فقال له : معي منك
الصفحه ١٢٠ : :
لن تجد الأخراب
أيمن من سجا
إلى الثعل ،
إلّا ألأم الناس عامرة
وروي أن عمر بن
الصفحه ١٤٧ : بحيرة طبرية ويمر
نحو الجنوب في وسط الغور ، فيسقي ضياع الغور ، وأكثر مستغلّتهم السكر ، ومنها يحمل
إلى
الصفحه ٤٢٨ :
وأعرض ركن من
سواج ، كأنه
لعينيك في آل
الضّحى ، فرس ورد
أصاب سقيم القلب
تتييم
الصفحه ٤٦٣ : ، من أقام ببغداد على السّنّة والجماعة ومات نقل من جنة إلى جنة ،
وعن يونس بن عبد الأعلى قال : قال لي
الصفحه ٤٣٤ :
وقيل : إن أرض
المسجد كانت تربة فكانوا إذا فرغوا من الصلاة نفضوا أيديهم من التراب ، فلما رأى
زياد
الصفحه ٤٨٠ :
ترمذ اثنا عشر
فرسخا ، ويقال لجيحون : نهر بلخ ، بينهما نحو عشرة فراسخ ، فافتتحها الأحنف بن قيس
من