الصفحه ٩٩ : ، ولا يدرون أين يذهب ،
إلا أنهم لا يرونه إلى قابل ، وكانت الأزد قد خرجت من اليمن أيام سيل العرم
فاستوحشت
الصفحه ٣٥١ : السابلة وعادوا إلى
حصنهم فلا يكون عليهم سبيل ولا لأحد إليهم طريق. وقد رأيت هذه القلعة من بعد عند
اجتيازي
الصفحه ٢٦ :
الدوائر المتساوية لا تحيط بواحدة منها متماسّة إلا إذا كانت سبعا تحيط ستّ منها
بواحدة فقسموا إيرانشهر إلى
الصفحه ٥١٣ : ، وكان حمل إلى
بغداد أيام المحنة وانتدب إلى القول بخلق القرآن فامتنع من الإجابة إليه ، ولم يزل
محبوسا حتى
الصفحه ١٧ :
من فوق وأسفل ومن
كل جانب ، وأجزاء الفلك تجذبها من كل وجه ، فلذلك لا تميل إلى ناحية من الفلك دون
الصفحه ٤١ : : (حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ) ، الآية ، أي ترجع ، وسمّي هذا المال فيئا ، لأنه رجع إلى
المسلمين من
الصفحه ٥٣ : إلى ابن زياد من فارس ، فغصب حاملية ، حتى أخذ منهم بقدر أعطيات
جماعته ، وأفرج عن الباقي. فقال له أصحابه
الصفحه ٢٤٧ : بردّه إلى محبسه من يومه
وبتأديب ابن المهتدي ، فلم يزل محبوسا إلى أن مات المقتفي فأفرج عنه فرجع إلى
منزله
الصفحه ٢٥١ :
وانتباهتها ،
يقلّب الدهر من
حال إلى حال؟
وكان سيف الإسلام
طغتكين بن أيوب قد أنكر من
الصفحه ٢٥ : أربعة وعشرون إصبعا ، كل ثلاثة
أميال منها فرسخ ، والأرض التي هي المساحة مقدار دورها ، ثلاثة أرباعها
الصفحه ٩٧ : سبب نزول
طيّء الجبلين ، واختصاصهم بسكناهما دون غيرهم من العرب ، فقد اختلفت الرّواة فيه.
قال ابن الكلبي
الصفحه ٣٥٩ :
يضرب به المثل في
الجودة والكثرة والرخص ، ويحمل إلى بلدان كثيرة ، وطولها خمس وستون درجة ، وعرضها
الصفحه ٤٩ :
أ
بسم الله الرحمن الرحيم
عونك اللهمّ يا
لطيف وهاهنا نبدأ بما نحن بصدده من ذكر البلدان على حروف
الصفحه ٤٢ : أن يأتيهم أحد من المسلمين ، كأموال بني النضير ، فأمره
إلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، والأئمة من
الصفحه ٥٠٧ :
بُوزْجانُ : بالجيم
: بليدة بين نيسابور وهراة ، وهي من نواحي نيسابور ، منها إلى نيسابور أربع مراحل