الصفحه ٣١ : ،
أربع عشرة ساعة وربع ، وأوسطه أربع عشرة ساعة ونصف ، وآخره أربع عشرة ساعة ونصف
وربع ، وطوله من المشرق إلى
الصفحه ٨٧ : ، ولم يكن من أهل البلاد ، ولا من الناس أيضا ،
وكان من خبره أن قوما من التّجّار خرجوا إلى نهر إتل ، وهو
الصفحه ٢٥٠ : : أمج وغران : وأديان يأخذان من حرّة بني سليم ويفرغان في البحر ،
قال الوليد بن العباس القرشي : خرجت إلى
الصفحه ٤٢٦ : عثمان
البشتني من آل الوزير أبي الحسن جعفر بن عثمان المصحفي ، يروي حكاية عن الوزير
أحمد بن سعيد بن حزم
الصفحه ٩٥ : : هذا خلاف لكلام العرب ، ألا ترى
إلى قول حسان بن ثابت :
يسقون من ورد
البريص عليهم
الصفحه ٢٠٧ : ، قيل له : فالطّفشيل؟ قال : لأنه طفا وشال. قالوا ولم يكن يحمل لواء ملوك الفرس من آل
ساسان إلّا أهل
الصفحه ٨ : نقلا.
وكم إمام جليل ،
ووَجْه من الأَعيان نبيل ، وأمير كبير ، ووزير خطير ، يُنسَب إلى مكان مجهول
الصفحه ٢٠ : العمران فوجد من الجزيرة العامرة التي في المغرب إلى البحر الأخضر إلى أقصى
عمران الصين ، إذا طلعت الشمس في
الصفحه ٢١٢ : أعمال شذونة ، وفيه حصن يعرف بطبيل في أسفله عين
غزيرة الماء عذبة ، اجتلب الأوائل منها الماء إلى جزيرة
الصفحه ٤٢٧ : أنشأ يقول :
لقد أوقع
الجحّاف بالبشر وقعة
إلى الله منها
المشتكى والمعوّل
الصفحه ٤٣٠ : كانت ذات طرق كثيرة انشعبت منها إلى
أماكن مختلفة ، وقال قوم : البصر والبصر الكذّان ، وهي الحجارة التي
الصفحه ٣٥٦ : بها عن شيوخها ولم يزل يكتب إلى أن مات ، وكتب عمن هو
دونه ، وفي مشايخه كثرة ، وكان من الحفاظ الأثبات
الصفحه ٧٦ : له : أقم
عندي حتى أكرمك وأحبوك. فقال الأعشى : من تمام صنيعتك اليّ ، أن تعطيني ناقة ناجية وتخليّني
الصفحه ٣٩٩ :
بُرْقَةُ النيِّرِ
: قال :
تربعت في السّرّ
من أوطانها ،
بين قطيّات إلى
الصفحه ٢٥٨ : حيل بيني وبينه
من غير معرفة سابقة ولا شفاعة من أحد ، بل نظر إلى الحقّ من وراء سجف رقيق فوعظ
الغريم